responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة ميزان الحکمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 5  صفحه : 7

الفصل الخامس : ما تشابهت فيه الاُمم

5 / 1

تَكذيبُ الأَنبِياءِ

«ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَ مَا جَاءَ اُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُم بَعْضًا وَ جَعَلْنَـهُمْ أَحَادِيثَ فَبُعْدًا لِّقَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ» . [1]

«وَ إِن تُكَذِّبُواْ فَقَدْ كَذَّبَ اُمَمٌ مِّن قَبْلِكُمْ وَ مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَا الْبَلَـغُ الْمُبِينُ» . [2]

«وَ إِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عَادٌ وَ ثَمُودُ * وَ قَوْمُ إِبْرَ هِيمَ وَ قَوْمُ لُوطٍ * وَ أَصْحَـبُ مَدْيَنَ وَ كُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُ لِلْكَـفِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ» . [3]

«كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ أَصْحَـبُ الرَّسِّ وَ ثَمُودُ * وَ عَادٌ وَ فِرْعَوْنُ وَ إِخْوَ نُ لُوطٍ * وَ أَصْحَـبُ الْأَيْكَةِ وَ قَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ» . [4]

«جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّنَ الْأَحْزَابِ * كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَ عَادٌ وَ فِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ * وَ ثَمُودُ وَ قَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَـبُ لْـأيْكَةِ اُوْلَئِكَ الْأَحْزَابُ * إِن كُلٌّ إِلَا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ» . [5]


[1] المؤمنون : 44 .

[2] العنكبوت : 18 .

[3] الحجّ : 42 ـ 44 .

[4] ق : 12 ـ 14 .

[5] ص : 11 ـ 14 .

نام کتاب : موسوعة ميزان الحکمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 5  صفحه : 7
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست