responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة ميزان الحکمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 5  صفحه : 8

5 / 2

إنكارُ المَعادِ

«بَلْ قَالُواْ مِثْلَ مَا قَالَ الْأَوَّلُونَ * قَالُواْ أَءِذَا مِتْنَا وَ كُنَّا تُرَابًا وَعِظَـمًا أَءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ * لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَ ءَابَاؤُنَا هَـذَا مِن قَبْلُ إِنْ هَـذَا إِلَا أَسَـطِيرُ الْأَوَّلِينَ» . [1]

5 / 3

النَّزعَةُ إلَى الجَبرِ وَالاِفتِراء عَلَى اللّه ِ

«وَ قَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن شَىْ ءٍ نَّحْنُ وَ لَا ءَابَاؤُنَا وَ لَا حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِن شَىْ ءٍ كَذَ لِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَا الْبَلَـغُ الْمُبِينُ» . [2]

«سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن شَىْ ءٍ كَذَ لِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلَا الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلَا تَخْرُصُونَ» . [3]

5 / 4

مُواجَهَةُ السَّرّاءِ وَالضَّرّاءِ

«فَإِذَا مَسَّ الْاءِنسَـنَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَـهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا اُوتِيتُهُ عَلَى عِلْم بَلْ هِىَ فِتْنَةٌ وَ لَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * قَدْ قَالَهَا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَمَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُواْيَكْسِبُونَ» . [4]

راجع : ص 49 (يأتي عليها ما كان في الاُمم السالفة) .


[1] المؤمنون : 81 ـ 83 .

[2] النحل : 35 .

[3] الأنعام : 148 .

[4] الزمر : 49 و 50 .

نام کتاب : موسوعة ميزان الحکمة نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 5  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست