العبّاس بن معروف صحيح [١] ، وإلى العباس بن هلال ضعيف [٢] ، وكذا إلى عبد الأعلى مولى آل سام
بخالد بن إسماعيل [٣][٤] ، وفي
الخلاصة أنّه صحيح [٥] ، وإلى عبد الحميد الأزدي ضعيف [٦] ، وكذا إلى عبد الحميد بن غواض [٧]
الحسين بن إبراهيم
بن تاتانة ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن العباس بن هلال.
[٣] في نسخنا من
الفقيه وأيضاً في نسخة التقي المجلسي منه على ما في روضة المتقين ( ١٤ : ١٥٧ ) :
خالد بن أبي إسماعيل. إلاّ أنّ في نسخة عناية الله القهبائي ( مجمع الرجال ٧ : ٢٥٢
) ونسخة الحر العاملي ( خاتمة المستدرك ٢٠ : ٦٢ / ١٦٥ ) ونسخة الشيخ النوري (
خاتمة المستدرك ٤ : ٣٧٨ / ١٦٤ ) من الفقيه : خالد بن إسماعيل كما ذكر المصنّف.
لذا فإن كان خالد بن
إسماعيل فهو مجهول كما صرح به العلّامة المامقاني ( تنقيح المقال ١ : ٣٨٦ / ٣٥٣٠ )
حيث قال : خالد بن إسماعيل بن أيوب المخزومي المدني ، لم أقف فيه إلاّ على عدّ
الشيخ رحمهالله إياه في
رجاله من أصحاب الصادق عليهالسلام
( رجال الشيخ : ١٩٧ / ٤ ) وظاهره كونه إمامياً إلاّ أنّ حاله مجهول.
وإن كان خالد بن أبي
إسماعيل فهو ثقة كما صرح بذلك النجاشي. انظر رجال النجاشي : ١٥٠ / ٣٩٢.
وقال الشيخ النوري :
وأظن أنهما واحد ... وكيف ما كان فالسند صحيح. انظر خاتمة المستدرك ٤ : ٣٧٩.
[٤] مشيخة الفقيه ٤
: ٣٦ ، وفيها : خالد بن أبي إسماعيل.
محمد بن الحسن ، عن
الحسن بن متيل ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب ، عن جعفر بن بشير ، عن خالد بن
أبي إسماعيل ، عن عبد الأعلى مولى آل سام.
محمد بن علي
ماجيلويه ، عن عمه محمد بن أبي القاسم ، عن محمد بن علي القرشي ، عن إسماعيل بن
بشّار ، عن أحمد بن حبيب ، عن الحكم الخياط ، عن عبد الحميد الأزدي.
[٧] كذا في نسخة « ش
» ، وفي نسختي « م » و « ت » : غواص ، وفي المصدر : عواض.