responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 164
وصنفه وصنفته، بكسرهما: حاشيته، أي جانب كان، أو جانبه الذي لا هدب له، أو الذي فيه الهدب والأصنف: الظليم المتقشر الساقين. وصنفه تصنيفا: جعله أصنافا، وميز بعضها عن بعض، والشجر: نبت ورقه، ومن هذا قول عبيد الله ابن قيس الرقيات: سقيا لحلوان ذي الكروم وما * .
* صنف من تينه ومن عنبه لا من الأول، ووهم الجوهري. والمصنف من الشجر: ما فيه صنفان من يابس ورطب. وتصنفت شفته: تقشرت، والأرطى، والنبت: تفطر للإيراق.
* الصوف، بالضم م وبهاء: أخص. وقولهم " خرقاء وجدت صوفا "، لأن المرأة غير الصناع إذا أصابت صوفا أفسدته، يضرب للأحمق يجد مالا فيضيعه. وأخذت بصوف رقبته، وبصافها: بجلدها، أو بشعره المتدلي في نقرة قفاه، أو بقفاه جمعاء أو أخذته قهرا، أو ذلك إذا تبعه وقد ظن أن لن يدركه، فلحقه، أخذ برقبته أو لم يأخذ. وأعطاه بصوف رقبته برمته، أو مجانا بلا ثمن. وصوفة، أيضا: أبو حي من مضر، وهو الغوث بن مر بن أد بن طابخة كانوا يخدمون الكعبة، ويجيزون الحاج في الجاهلية، أي: يفيضون بهم من عرفات، وكان أحدهم يقوم فيقول: أجيزي صوفة، فإذا أجازت قال: أجيزي خنندف، فإذا أجازت أذن للناس كلهم في الإجازة، أو هم قوم من أفناء القبائل، تجمعوا فتشبكوا كتشبك الصوفة، وقول الجوهري: ومنه: حتى يقال أجيزوا آل صوفانا وهم، والصواب: آل صفوانا، وهم قوم من بني سعد بن زيد مناة قال أبو عبيدة: حتى يجوز القائم بذلك من آل صفوان، والبيت لأوس بن مغراء، وصدره: ولا يريمون في التعريف موقفهم. وذو الصوفة، أيضا: فرس، وهو أبو الخزز والأعوج. وصاف الكبش صوفا وصووفا، فهو صاف وصاف وأصوف وصائف، وصوف كفرح، فهو صوف، ككتف، وصوفاني، بالضم، وهي بهاء: إذا كثر صوفه. والصوفانة، بالضم: بقلة زغباء قصيرة. وصاف السهم عن الهدف يصوف ويصيف: عدل، وعني وجهه: مال. وأصاف الله عني شره: أماله. وصاف: اسم ابن الصياد أو هو صافي، كقاضي، أو اسمه: عبد الله.
* الصيف: القيظ، أو بعد الربيع، ج: أصياف، والصيفة أخص كالشتوة، ج: صيف، كبدرة وبدر. وصيف صائف: توكيد. و " الصيف ضيعت اللبن " في: ض ي ع. والصيف، كسيد ويخفف: المطر يجئ في الصيف، أو بعد الربيع، كالصيفي. ويوم صائف وصاف: حار وصائف: ع. والصائفة: غزوة الروم، لأنهم كانوا يغزون صيفا لمكان البرد والثلج، ومن القوم: ميرتهم في الصيف. وصاف به: أقام صيفا. وصيفت الأرض كعني فهي مصيفة ومصيوفة ورجل مصياف


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 164
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست