responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 163
أي مصفوفة فواعل بمعنى مفاعل، وقيل مصطفة. والصفف، محركة: ما يلبس تحت الدرع. وصفة الدار والسرج: م، ج: كصرد، ومن الدهر: زمان منه. وأهل الصفة: كانوا أضياف الإسلام، كانوا يبيتون في مسجده، صلى الله عليه وسلم، وهي موضع مظلل من المسجد. والصفيف، كأمير: ما صف في الشمس ليجف، وعلى الجمر لينشوي. وصففت القوم: أقمتهم في الحرب وغيرها صفا، والسرج: جعلت له صفة كأصففته. والصفصف: المستوي من الأرض، وصفصف: سار وحده فيه، و: حرف الجبل وبهاء: السكباجة، كالصفصافة. وكهدهد: العصفور. وصفصفته: صوته. والصفصاف: شجر الخلاف، واحدته: بهاء. وصفصف: رعاه. وصافوهم في القتال: وقفوا مصطفين. وهو مصافي: صفته بحذاء صفتي والتصاف: التساطر. واصطفوا: قاموا صفوفا.
* - الصفوف: المظال، والأصل: السين.
* - الصلخف كجردحل: متاع الدابة، ط أو الرحل الذي بين قوائمه ط. وقصعة صلخفة: (فطحاء) عريضة.
* الصلف: خوافي قلب النخلة، الواحدة: بهاء، وبالتحريك: قلة نماء الطعام وبركته، وأن لا تحظى المرأة عند زوجها، وهي صلفة من صلفات وصلائف، والتكلم بما يكرهه صاحبك، والتمدح بما ليس عندك أو مجاوزة قدر الظرف، والادعاء فوق ذلك تكبرا، وهو صلف، ككتف، من صلافى وصلفاء وصلفين وككتف: الإناء الثقيل، والطعام لا طعم له. وإناء صلف: قليل الأخذ للماء. وسحاب صلف كثير الرعد قليل الماء، وفي المثل: " رب صلف تحت الراعدة ": يضرب لمن يتوعد ثم لا يقوم به أو للبخيل المتمول، أو للمكثر مدح نفسه، ولا خير عنده. وفي المثل: " من يبغ في الدين يصلف "، أي: من ينكر في الدين على الناس لم يحظ منهم، يضرب في الحث على المخالطة مع التمسك بالدين. والصلفاء، وبهاء، ويكسران: الأرض الغليظة الشديدة، أو صفاة قد استوت في الأرض، أو الأصلف والصلفاء: ما صلب من الأرض، ج: أصالف وصلافي، بكسر الفاء. وكأمير: عرض العنق، وهما صليفان، أو هما رأس الفقرة التي تلي الرأس من شقيها، وعودان يعترضان على الغبيط، تشد بهما المحامل. والصالف: جبل كان في الجاهلية يتحالفون عنده. وأصلف: ثقلت روحه، وقل خيره، وفلانا: أبغضه، والله تعالى رفغك: بغضك إلى زوجك. وتصلف: تملق، وتكلف الصلف، والبعير: مل من الخلة، ومال إلى الحمض، والقوم: وقعوا في الصلفاء. والمصلف، كمحسن: من لا تحظى عنده امرأة.
* الصنف، بالكسر والفتح: النوع والضرب، ج: أصناف وصنوف، وبالكسر (وحده): الصفة، وبالضم: جمع الأصنف. والعود الصنفي بالفتح: من أردإ أجناس العود، أو هو دون القماري، وفوق القاقلي وصنفة الثوب كفرحة


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 3  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست