responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 791
* (لكم ولأنعامكم) * جمع نعم وهي الإبل والبقر والغنم. (34) * (فإذا جاءت الطامة الكبرى) * النفخة الثانية.
(35) * (يوم يتذكر الانسان) * بدل من إذا * (ما سعى) * في الدنيا من خير وشر. (36) * (وبرزت) * أظهرت * (الجحيم) * النار المحرقة * (لمن يرى) * لكل راء وجواب إذا: (37) * (فأما من طغى) * كفر. (38) * (وآثر الحياة الدنيا) * باتباع الشهوات.
(39) * (فإن الجحيم هي المأوى) * مأواه (40) * (وأما من خاف مقام ربه) * قيامه بين يديه * (ونهى النفس) * الامارة * (عن الهوى) * المردي باتباع الشهوات. (41) * (فإن الجنة هي المأوى) * وحاصل الجواب: فالعاصي في النار والمطيع في الجنة.
(42) * (يسألونك) * أي كفار مكة * (عن الساعة أيان مرساها) * متى وقوعها وقيامها.
(43) * (فيم) في أي شئ * (أنت من ذكراها) * أي ليس عندك علمها حتى تذكرها.
(44) * (إلى ربك منتهاها) * منتهى علمها لا يعلمه غيره. (45) * (إنما أنت منذر) * إنما ينفع إنذارك * (من يخشاها) * يخافها.
(46) * (كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا) * في قبورهم * (إلا عشية أو ضحاها) * عشية يوم أو بكرته وصح إضافة الضحى إلى العشية لما بينهما من الملابسة إذ هما طرفا النهار، وحسن الإضافة وقوع الكلمة فاصلة.
* (سورة عبس) *
[مكية وآياتها 42] بسم الله الرحمن الرحيم
(1) * (عبس) * النبي: كلح وجهه * (وتولى) *
أعرض لأجل.
(2) * (أن جاءه الأعمى) * عبد الله بن أم مكتوم فقطعه عما هو مشغول به ممن يرجو إسلامه من أشراف قريش الذين هو حريص على إسلامهم، ولم يدر الأعمى أنه مشغول بذلك فناداه علمني مما علمك الله، فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيته فعوتب في ذلك بما نزل في هذه السورة، فكان بعد ذلك يقول له إذا جاء: " مرحبا بمن عاتبني فيه ربي " ويبسط له رداءه.


نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 791
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست