responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 792
(3) * (وما يدريك) * يعلمك * (لعله يزكى) * فيه إدغام التاء في الأصل في الزاي، أي يتطهر من الذنوب ما يسمع منك.
(4) * (أو يذكر) * فيه إدغام التاء في الأصل في الذال أي يتعظ * (فتنفعه الذكرى) * العظة المسموعة منك وفي قراءة بنصب تنفعه جواب الترجي. (5) * (أما من استغنى) * بالمال. (6) * (فأنت له تصدى) * وفي قراءة بتشديد الصاد بإدغام التاء الثانية في الأصل فيها: تقبل وتتعرض. (7) * (وما عليك ألا يزكى) * يؤمن. (8) * (وأما من جاءك يسعى) * حال من فاعل جاء. (9) * (وهو يخشى) * الله حال من فاعل يسعى وهو الأعمى. (10) * (فأنت عنه تلهى) * فيه حذف التاء الأخرى في الأصل أي تتشاغل. (11) * (كلا) * لا تفعل مثل ذلك * (إنها) * أي السورة أو الآيات * (تذكرة) * عظة للخلق.
(12) * (فمن شاء ذكره) * حفظ ذلك فاتعظ به.
(13) * (في صحف) * خبر ثان لأنها وما قبله اعتراض * (مكرمة) * عند الله. (14) * (مرفوعة) * في السماء * (مطهرة) * منزهة عن مس الشياطين.
(15) * (بأيدي سفرة) * كتبة ينسخونها من اللوح المحفوظ. (16) * (كرام برزة) * مطيعين لله تعالى وهم الملائكة (17) * (قتل الانسان) * لعن الكافر * (ما أكفره) * استفهام توبيخ، أي ما حمله على الكفر. (18) * (من أي شئ خلقه) * استفهام تقرير، ثم بينه فقال: (19) * (من نطفة خلقه فقدره) * علقة ثم مضغة إلى آخر خلقه.
(20) * (ثم السبيل) * أي طريق خروجه من بطن أمه * (يسره) *. (21) * (ثم أماته فأقبره) *
جعله في قبر يستره. (22) * (ثم إذا شاء أنشره) *
للبعث. (23) * (كلا) * حقا * (لما يقض) * لم يفعل * (ما أمره) * به ربه. (24) * (فلينظر الانسان) *
نظر اعتبار * (إلى طعامه) * كيف قدر ودبر له.
(25) * (أنا صببنا الماء) * من السحاب * (صبا) *.
(26) * (ثم شققنا الأرض) * بالنبات * (شقا) *.
(27) * (فأنبتنا فيها حبا) * كالحنطة والشعير.
(28) * (وعنبا وقضبا) * هو ألقت الرطب.
(29) * (وزيتونا ونخلا) *. (30) * (وحدائق غلبا) * بساتين كثيرة الأشجار. (31) * (وفاكهة وأبا) * ما ترعاه البهائم وقيل التبن.


نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 792
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست