responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 790
بوجه الأرض أحياء بعدما كانوا بطنها أمواتا (15) * (هل أتاك) * يا محمد * (حديث موسى) * عامل في. (16) * (إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى) * اسم الوادي بالتنوين وتركه فقال: (17) * (اذهب إلى فرعون إنه طغى) * تجاوز الحد في الكفر.
(18) * (فقل هل لك) * أدعوك * (إلى أن تزكى) * وفي قراءة بتشديد الزاي بإدغام التاء الثانية في الأصل فيها: تتطهر من الشرك بأن تشهد أن لا إله إلا الله. (19) * (وأهديك إلى ربك) * أدلك على معرفته ببرهان * (فتخشى) * فتخافه.
(20) * (فأراه الآية الكبرى) * من آياته السبع وهي اليد أو العصا.
(21) * (فكذب) * فرعون موسى * (وعصى) * الله تعالى
(22) * (ثم أدبر) * عن الايمان * (يسعى) * في الأرض بالفساد. (23) * (فحشر) * جمع السحرة وجنده * (فنادى) *.
(24) * (فقال أنا ربكم الأعلى) * لا رب فوقي.
(25) * (فأخذه الله) * أهلكه بالغرق * (نكال) *
عقوبة * (الآخرة) * أي هذه الكلمة * (والأولى) *
أي قوله قبلها: " ما علمت لكم من إله غيري " وكان بينهما أربعون سنة. (26) * (إن في ذلك) * المذكور * (لعبرة لمن يخشى) * الله تعالى. (27) * (أأنتم) *
بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألفا وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة والأخرى وتركه، أي منكرو البعث * (أشد خلقا أم السماء) *
أشد خلقا * (بناها) * بيان لكيفية خلقها.
(28) * (رفع سمكها) * تفسير لكيفية البناء، أي جعل سمتها في جهة العلو رفيعا، وقيل سمكها سقفها * (فسواها) * جعلها مستوية بلا عيب.
(29) * (وأغطش ليلها) * أظلمه * (وأخرج ضحاها) * أبرز نور شمسها وأضيف إليها الليل لأنه ظلها والشمس لأنها سراجها.
(30) * (والأرض بعد ذلك دحاها) * بسطها وكانت مخلوقة قبل السماء من غير دحو
(31) * (أخرج) * حال بإضمار قد أي مخرجا * (منها ماءها) * بتفجير عيونها * (ومرعاها) * ما ترعاه النعم من الشجر والعشب وما يأكله الناس من الأقوات والثمار، وإطلاق المرعى عليه استعارة.
(32) * (والجبال أرساها) * أثبتها على وجه الأرض لتسكن. (33) * (متاعا) * مفعول له لمقدر، أي فعل ذلك متعة أو مصدر أي تمتيعا

نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 790
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست