[٣] راجع فى هذا
المقام : الفتح (ج ٦ ص ١١٠ و ١٣٨ و ١٥٢) ، والسنن الكبرى (ج ٦ ص ٣٠٥ وج ٩ ص ٥٠ ـ ٥١
و ٥٤ ـ ٥٨). وتأمل ما ذكره صاحب الجوهر النقي.
[٤] أي : شرع وجوب
إعطائه إياه ؛ وقد ثبت ذلك بالسنة. وفي الأم زيادة : «أنه» ؛ أي : سن النبي ذلك.
[٥] زيادة جيدة ، عن
الأم. أي : فى حالة هجوم العدو وإقدامه ، دون فراره وإدباره. وراجع الكلام عن ذلك
وما يدل عليه ؛ والكلام عن حقيقة السلب ، والخلاف فى عدم تخميسه ـ : فى الأم (ج ٤
ص ٦٦ ـ ٦٨ و ٧٥). وراجع الرسالة (ص ٧٠ ـ ٧١) ، والمختصر (ص ١٨٣). ثم راجع السنن
الكبرى (ج ٦ ص ٣٠٥ ـ ٣١٢ وج ٩ ص ٥٠) ، والفتح (ج ٦ ص ١٥٤ ـ ١٥٦).
[٦] كذا بالأم. وفى
الأصل : «وكان». ولكون التفريع بالفاء أغلب ، وفى مثل هذا المقام أظهر ـ : أثبتنا
عبارة الأم.
[٧] كذا بالأم. وفى
الأصل : «صفى» ؛ والنقص من الناسخ. والصفي والصفية ـ فى أصل اللغة ـ : ما يصطفيه
الرئيس لنفسه : من الغنيمة ؛ قبل القسمة. انظر المصباح وراجع فيه ما نقله عن ابن
السكيت وأبى عبيدة : لفائدته. وقد ذكر الشافعي : «أنه لم يختلف أحد من أهل العلم :
فى أن ليس لأحد ما كان لرسول الله : من صفى الغنيمة.». انظر السنن الكبرى (ج ٦ ص
٣٠٥) ؛ وراجع فيها (ص ٣٠٣ ـ ٣٠٥ وج ٧ ص ٥٨) : ما ورد فى ذلك من السنة.
[٨] هذا إلى قوله :
وقيل ؛ غير موجود بالأم. ونرجح أنه سقط منها.
نام کتاب : أحكام القرآن نویسنده : ابن إدريس الشافعي جلد : 2 صفحه : 37