نام کتاب : أحكام القرآن نویسنده : ابن إدريس الشافعي جلد : 2 صفحه : 107
أهل العلم [بالتفسير [١]] : أنّ القوّة هى : الرّمى. وقال الله تبارك وتعالى : (وَما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ ، مِنْهُمْ ـ
: فَما
أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ ، وَلا رِكابٍ :٥٩ـ
٦).».
ثم ذكر : حديث
أبى هريرة [٢] ، ثم حديث ابن عمر : فى السّبق [٣]. وذكر : ما
يحلّ منه ، وما يحرم [٤].
[١] زيادة جيدة ، عن
الأم والسنن الكبرى. وراجع فيها حديث عقبة بن عامر الموافق لذلك ؛ وراجع الكلام
عليه : فى شرح مسلم للنووى (ج ١٣ ص ٦٤ ـ ٦٥) ، والفتح (ج ٦ ص ٥٨ ـ ٥٩).
[٢] ولفظه : «لا سبق
إلا : فى نصل ، أو حافر ، أو حف. أو : إلا فى حافر ، أو حف.».
[٣] ولفظه : «سابق
بين الخيل التي قد أضمرت». وذكر قول ابن شهاب : «مضت السنة : [بأن السبق] فى النصل
والإبل ، والخيل ، والدواب ـ حلال.». وانظر السنن الكبرى (ص ١٦ ـ ١٧) ثم راجع
الكلام على حديث ابن عمر : فى شرح مسلم (ج ١٢ ص ١٤ ـ ١٦) ، والفتح (ج ٦ ص ٤٦ ـ ٤٨)
وطره التثريب (ج ٧ ص ٢٠٧ ـ ٢٤٢).
[٤] راجع كلامه عن
ذلك ، وعن النضال ـ : فى الأم (ص ١٤٨ ـ ١٥٥) ، والمختصر (ج ٥ ص ٢١٧ ـ ٢٢٣) : فقد
لا تظفر بمثله فى كتاب آخر.
نام کتاب : أحكام القرآن نویسنده : ابن إدريس الشافعي جلد : 2 صفحه : 107