و غالتهم السبل أهلكهم اختلاف الآراء و الأهواء غاله كذا أي أهلكه و السبل الطرق .
و الولائج جمع وليجة و هي البطانة يتخذها الإنسان لنفسه قال سبحانه وَ لَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اَللََّهِ وَ لاََ 14رَسُولِهِ وَ لاَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً (3) - [2] .
و وصلوا غير الرحم أي غير رحم 14رسول الله ص فذكرها ع