[1]. الوقوب: دخول الظلام، و الغاسق: الليل. و
القوارف: الاتهامات و الافتراءات.
و العاهات: الأمراض، أو القوارف
بمعنى الكواسب أي اكتسابات السوء.
[2]. أي في أوائل سنه، يقال: أيفع الغلام إذا شارف
الاحتلام و لم يحتلم.
[3]. الضمير راجع إلى اللّه أي الى ما أحبّ من
خلافته. و في بعض النسخ« الى حجته» و لعلّ الصواب« الى جنته».
[4]. انتدبه اي دعاه و حثه، و في اللغة أن الندب
بمعنى الطلب و الانتداب الإجابة، و قال الفيومى: انتدبه للامر فانتدب يستعمل لازما
و متعديا.
[5]. أي البيان الفاصل بين الحق و الباطل كما في
قوله تعالى« إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ وَ ما هُوَ بِالْهَزْلِ» و في
بعض النسخ بالضاد المعجمة أي زيادة بيانه.
[6]. استخبأه- بالخاء المعجمة و الباء الموحدة
مهموزا، أو غير مهموز تخفيفا-:
استكتمه، و في بعض النسخ«
استحباه» بالحاء المهملة أي طلب منه أن يحبو الناس الحكمة كما في المرآة. و قوله«
و استرعاه لدينه» ليس في بعض النسخ و لكن موجود في المصدر و معناه على ما في
المرآة طلب منه رعاية الناس و حفظهم لأمور دينه، أو اللام زائدة.
[7]. أي عند ما يحير أهل الجدل الناس بشبههم، و قد
يقرأ بالباء الموحدة، و في اللغة تحبير الخط أو الشعر: تحسينه فالمعنى: عند ما زين
أهل الجدل كلامهم للخلق.
[8]. كذا، و في المصدر« النافع». و لعلّ الصواب«
الناجع».