فأي أمر أوضح و أي طريق
أفسح من الطريقة التي دل عليها الأئمة ع في هذه الغيبة و نهجوها لشيعتهم حتى
يسلكوها مسلمين غير معارضين و لا مقترحين و لا شاكين و هل يجوز أن يقع مع هذا
البيان الواقع في أمر الغيبة شك و أبين من هذا في وضوح الحق لصاحب الغيبة و شيعته
ما