قد عدّ المحقّق
[١] [ و ] العلّامة [٢] م ق [٣] حديثه من الموثّق ، وقال السيّد مصطفى رحمهالله : ( وهو كوفي ق م له كتاب روى عنه إسماعيل بن مهران.
النجاشي [٤] : ثقة ، له كتاب روى عنه الحسن بن محبوب. « الفهرست » [٥] : واقفي ، ق م
« جخ » [٦].
وذكر المولى
ميرزا محمد رحمهالله : ( إنّه واقفي ظم ، ثقة ، « فهرست » [٧] انتهى.
لا تأمّل في
كونه موثّقا ، لأنّ الشيخ صرّح في « الفهرست » بكونه ثقة وأنّه يروي عنه ابن أبي
عمير [٩] ، وصرّح في « العدّة » بأنّه لا يروي إلّا عن الثقة [١٠].
قوله
: كما تدلّ عليه الأخبار الكثيرة ، مثل : حسنة وليد بن صبيح[١١] .. إلى آخره [١٢].
أقول : وهذا
الخبر يدلّ على أنّ في زمان المعصوم لو كانوا يمنعون على