رِزْقاً حَلَالًا[1] يَكْفِينِي وَ لَا تَرْزُقْنِي رِزْقاً يُطْغِينِي وَ لَا تَبْتَلِيَنِّي[2] بِفَقْرٍ أَشْقَي بِهِ مُضَيِّقاً عَلَيَ[3] وَ أَعْطِنِي حَظّاً وَافِراً فِي آخِرَتِي وَ مَعَاشاً وَاسِعاً[4] هَنِيئاً مَرِيئاً فِي دُنْيَايَ وَ لَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا لِي سِجْناً وَ لَا تَجْعَلْ فِرَاقَهَا عَلَيَّ حُزْناً أَجِرْنِي مِنْ فِتْنَتِهَا[5] وَ اجْعَلْ عَمَلِي فِيهَا مَقْبُولًا وَ سَعْيِي فِيهَا[6] مَشْكُوراً اللَّهُمَّ وَ مَنْ أَرَادَنِي فِيهَا[7] بِسُوءٍ فَأَرِدْهُ وَ مَنْ كَادَنِي فِيهَا[8] فَكِدْهُ وَ اصْرِفْ عَنِّي هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَيَ[9] هَمَّهُ وَ امْكُرْ بِمَنْ[10] مَكَرَ بِي[11] فَإِنَّكَ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ وَ افْقَأْ[12] عَنِّي عُيُونَ الْكَفَرَةِ الظَّلَمَةِ الطُّغَاةِ الْحَسَدَةِ اللَّهُمَّ أَنْزِلْ[13] عَلَيَّ مِنْكَ سَكِينَةً وَ أَلْبِسْنِي دِرْعَكَ الْحَصِينَةَ وَ احْفَظْنِي بِسِتْرِكَ الْوَاقِي[14] وَ حَلِّلْنِي عَافِيَتَكَ النَّافِعَةَ وَ صَدِّقْ قَوْلِي وَ فِعْلِي وَ بَارِكْ لِي فِي أَهْلِي وَ مَالِي وَ وُلْدِي[15] وَ مَا قَدَّمْتُ وَ مَا[16] أَخَّرْتُ وَ مَا أَغْفَلْتُ وَ مَا تَعَمَّدْتُ وَ مَا تَوَانَيْتُ وَ مَا أَسْرَرْتُ وَ مَا أَعْلَنْتُ[17] فَاغْفِرْ[18] لِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ قِنِي بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ النَّارِ[19].
و تدعو بين العشر الركعات الزائدة على العشرين في العشر الأواخر من ليالي الثلاثين فتقول بعد الركعتين الأولتين منها-
يَا حَسَنَ الْبَلَاءِ عِنْدِي يَا قَدِيمَ الْعَفْوِ عَنِّي يَا مَنْ لَا غَنَاءَ لِشَيْءٍ عَنْهُ يَا مَنْ لَا بُدَّ لِكُلِّ شَيْءٍ مِنْهُ يَا مَنْ مَرَدُّ[20]
[1] في ج:« رزقا حلالا طيّبا» في ز:« زرقا واسعا حلالا».
[2] في ه:« و لا تبتلني».
[3] ليس« و» في( ب).
[4] ليس« واسعا» في( ب).
[5] في ألف، ج:« فتنها».
[6] ( 6 و 7 و 8) ليس« فيها» في( ب).
[7] ( 6 و 7 و 8) ليس« فيها» في( ب).
[8] ( 6 و 7 و 8) ليس« فيها» في( ب).
[9] ليس« عليّ» في( ه).
[10] في د:« ممّن».
[11] في ألف، د:« مكرني».
[12] في د، و:« واقفا».
[13] في ب« اللّهمّ و انزل» في ه:« اللّهمّ صلّ على محمّد و آل محمّد و انزل».
[14] في ج:« الوافي».
[15] في ب:« و ولدي و مالي».
[16] ليس« ما» في( ب، د، ه).
[17] في ب:« و ما اعلنت و ما اسررت».
[18] في ب:« فاغفره».
[19] التّهذيب، ج 3، باب 5 الدّعاء بين الرّكعات، ح 6، ص 76.
[20] في ج:« ردّ» و في ز« يردّ».