[1] ( 1 و 2)- ج 14،« باب فضل
ارتباط الدوابّ»،( ص 694، س 27 و 8) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« العتيق» هو
الذي أبواه عربيان، قال الجوهريّ:« العتق- الكرم و الجمال، و العتيق- الكريم من كل
شيء، و الخيار من كل شيء» و قال:« الهجنة في الناس و في الخيل إنّما تكون من قبل
الام، فإذا كان الأب عتيقا و الام ليست كذلك كان الولد هجينا و الإقراف من قبل
الأب»( انتهى) و« البرذون»( بالكسر)- ما لم يكن شيء من أبويه عربيا قال الدميرى:«
الخيل نوعان؛ عتيق و هجين، و الفرق بينهما أن عظم البرذون أعظم من عظم الفرس، و
عظم الفرس أصلب و أثقل من عظم البرذون، و البرذون أحمل من الفرس، و الفرس أسرع من
البرذون، و العتيق بمنزلة الغزال و البرذون بمنزلة الشاة، فالعتيق من الخيل ما
أبواه عربيان، سمى بذلك لعتقه من العيوب و سلامته من الطعن فيه بالامور المنقصة».
[2] ( 1 و 2)- ج 14،« باب فضل
ارتباط الدوابّ»،( ص 694، س 27 و 8) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« العتيق» هو
الذي أبواه عربيان، قال الجوهريّ:« العتق- الكرم و الجمال، و العتيق- الكريم من كل
شيء، و الخيار من كل شيء» و قال:« الهجنة في الناس و في الخيل إنّما تكون من قبل
الام، فإذا كان الأب عتيقا و الام ليست كذلك كان الولد هجينا و الإقراف من قبل
الأب»( انتهى) و« البرذون»( بالكسر)- ما لم يكن شيء من أبويه عربيا قال الدميرى:«
الخيل نوعان؛ عتيق و هجين، و الفرق بينهما أن عظم البرذون أعظم من عظم الفرس، و
عظم الفرس أصلب و أثقل من عظم البرذون، و البرذون أحمل من الفرس، و الفرس أسرع من
البرذون، و العتيق بمنزلة الغزال و البرذون بمنزلة الشاة، فالعتيق من الخيل ما
أبواه عربيان، سمى بذلك لعتقه من العيوب و سلامته من الطعن فيه بالامور المنقصة».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 631