[1] ( 1)- ج 5،« باب أحوال أولاد
إبراهيم( ع) و أزواجه و بناء البيت»،( ص 143، س 28) و أيضا ج 14،« باب علل تسمية
الدوابّ»،( ص 692، س 11) أقول نقله هناك أيضا من الكافي و ما يقرب منه من العلل؛ و
قال بعد حديث العلل ما لفظه:« بيان- قال الفيروزآبادي:« هلا- زجر للخيل و تهلى
الفرس- أسرع، و هلهل- زجره بهلا» و قال:« الخيل جماعة الافراس لا واحد له، أو
واحده خائل لانه يختال و الجمع أخيال و خيول( و يكسر) و الفرسان» قال الجوهريّ:«
جاد الفرس أي صار رائعا يجود جودة بالضم فهو جواد للذكر و الأنثى من خيل جياد و
أجياد و أجاويد و« الاجياد» جبل بمكّة سمى بذلك لوضع خيل تبع و سمى« قعيقعان» لوضع
سلاحه» و في القاموس« أجياد- شاة و أرض بمكّة أو جبل بها لكونه موضع خيل تبع»(
انتهى) و الخبر يدلّ على أن اسم الجبل كان جيادا بدون الالف و يحتمل سقوطه من
الرواة أو النسّاخ، و يؤيده أن الدميرى رواه عن ابن عبّاس و فيه« فخرج إسماعيل إلى
أجياد» كما سيأتي» أقول: فعلم أن النسخ بالنسبة إلى لفظ جياد و أجياد مختلفة و في
الكافي« فصعد إبراهيم و إسماعيل على جبل جياد» فتفطن.
[2] ( 2 و 3)- ج 14،« باب فضل
ارتباط الدوابّ»،( ص 694، س 24 و 26).
[3] ( 2 و 3)- ج 14،« باب فضل
ارتباط الدوابّ»،( ص 694، س 24 و 26).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 630