[1] ( 1 و 2)- ج 14،« باب
الأترج»،( ص 853، س 33 و ص 854، س 1) قائلا بعد الحديث الأول« بيان- التشهى إظهار
الشهوة و« على» ليس في الكافي، و على تقديره كأنّه لتضمين معنى التحميل و الالزام،
قال في القاموس شهيه( كرضيه) و تشهاه- أحبه، و تشهى- اقترح شهوة بعد شهوة، و في
الصحاح:« شهيت الشيء( بالكسر) شهوة إذا اشتهيته، و شهيت على فلان كذا» و قال:«
حرف كل شيء طرفه و شفيره وحده» أقول: قال الطريحى( ره) في المجمع:« الاترجة( بضم
الهمزة و تشديد الجيم) واحدة الأترج كذلك و هي فاكهة معروفة و في لغة ضعيفة ترنجة»
أقول في الكتاب بسط لهذه اللفظة في ضمن شرح حديث فمن أراده فليطلبه من هناك. و قال
في أقرب الموارد:« الأترج و الترنج ثمر بستانى من جنس الليمون ناعم الورق و الحطب،
و في كتاب المعالم:« الترنج لغة مرغوب عنها» و في المصباح:« فى لغة ضعيفة ترنج».
[2] ( 1 و 2)- ج 14،« باب
الأترج»،( ص 853، س 33 و ص 854، س 1) قائلا بعد الحديث الأول« بيان- التشهى إظهار
الشهوة و« على» ليس في الكافي، و على تقديره كأنّه لتضمين معنى التحميل و الالزام،
قال في القاموس شهيه( كرضيه) و تشهاه- أحبه، و تشهى- اقترح شهوة بعد شهوة، و في
الصحاح:« شهيت الشيء( بالكسر) شهوة إذا اشتهيته، و شهيت على فلان كذا» و قال:«
حرف كل شيء طرفه و شفيره وحده» أقول: قال الطريحى( ره) في المجمع:« الاترجة( بضم
الهمزة و تشديد الجيم) واحدة الأترج كذلك و هي فاكهة معروفة و في لغة ضعيفة ترنجة»
أقول في الكتاب بسط لهذه اللفظة في ضمن شرح حديث فمن أراده فليطلبه من هناك. و قال
في أقرب الموارد:« الأترج و الترنج ثمر بستانى من جنس الليمون ناعم الورق و الحطب،
و في كتاب المعالم:« الترنج لغة مرغوب عنها» و في المصباح:« فى لغة ضعيفة ترنج».
[3] ( 3 و 4 و 5)- ج 14،« باب
الفواكه و عدد ألوانها»،( ص 837، س 34 و 37) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان-« سماما»
بالكسر، جمع سم، أو بالفتح و التشديد في الميمين، فما للتبهيم و التقليل أي سما
قليلا، و ليس« ما» فى الكافي« فأمسوها» و في الكافي« فمسوها» و هو أظهر، و على ما
هنا كان الباء زائدة و كأنّ التعبير بالمس للاشعار بالاكتفاء بصب قليل من الماء، و
يحتمل الحقيقة» أقول: يفهم من البيان أن« الماء» الأول قد كان في نسخته بالباء و
إلّا فلا يستقيم البيان كما هو واضح. و في البحار مكان« أبي عبد اللّه( ع)» فى سند
الثالث« أبى جعفر( ع)».
[4] ( 3 و 4 و 5)- ج 14،« باب
الفواكه و عدد ألوانها»،( ص 837، س 34 و 37) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان-«
سماما» بالكسر، جمع سم، أو بالفتح و التشديد في الميمين، فما للتبهيم و التقليل أي
سما قليلا، و ليس« ما» فى الكافي« فأمسوها» و في الكافي« فمسوها» و هو أظهر، و على
ما هنا كان الباء زائدة و كأنّ التعبير بالمس للاشعار بالاكتفاء بصب قليل من الماء،
و يحتمل الحقيقة» أقول: يفهم من البيان أن« الماء» الأول قد كان في نسخته بالباء و
إلّا فلا يستقيم البيان كما هو واضح. و في البحار مكان« أبي عبد اللّه( ع)» فى سند
الثالث« أبى جعفر( ع)».
[5] ( 3 و 4 و 5)- ج 14،« باب
الفواكه و عدد ألوانها»،( ص 837، س 34 و 37) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان-«
سماما» بالكسر، جمع سم، أو بالفتح و التشديد في الميمين، فما للتبهيم و التقليل أي
سما قليلا، و ليس« ما» فى الكافي« فأمسوها» و في الكافي« فمسوها» و هو أظهر، و على
ما هنا كان الباء زائدة و كأنّ التعبير بالمس للاشعار بالاكتفاء بصب قليل من
الماء، و يحتمل الحقيقة» أقول: يفهم من البيان أن« الماء» الأول قد كان في نسخته
بالباء و إلّا فلا يستقيم البيان كما هو واضح. و في البحار مكان« أبي عبد اللّه(
ع)» فى سند الثالث« أبى جعفر( ع)».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 556