[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الرجلة و الفرفخ»،( ص 862، س 17 و 19 و 20) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في
القاموس الرجلة بالكسر- الفرفخ، و منه أحمق من رجلة و العامّة تقول من رجلة(
بالفتح)» و قال:« قدمه احترقت من الرمضاء أي الأرض الشديدة الحرارة» و قائلا بعد
الحديث الثاني:« بيان- و هى« المكيسة» على بناء اسم الآلة أو الفاعل من الافعال أو
التفعيل من الكياسة». و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن
محمّد، عن عثمان بن عيسى، عن فرات بن أحنف قال سمعت أبا عبد اللّه( ع) و ذكر مثله
دعوات الراونديّ ان النبيّ( ص) وجد حرارة فعض على رجلة فوجد لذلك راحة فقال:«
اللّهمّ بارك فيها، إن فيها شفاء من تسع و تسعين داء، انبتى حيث شئت» و روى أن
فاطمة( ع) كانت تحب هذه البقلة فنسب إليها و قيل:« بقلة الزهراء»؛ كما قالوا:« شقائق
النعمان»، ثمّ بنو أميّة غيرتها فقالوا:« بقلة الحمقاء» و قالوا: الحمقاء صفة
البقلة لأنّها تنبت بممر الناس و مدرج الحوافر فتداس».« الدعائم عن النبيّ صلّى
اللّه عليه و آله أنّه كان يحب الرجلة و بارك فيها- بيان- قال في القاموس: الفرفخ-
الرجلة معرب پرپهن أي عريض الجناح» و قال:« البقلة المباركة- الهندباء أو الرجلة و
كذا البقلة اللينة و كذا بقلة الحمقاء»( انتهى) و قال سليمان بن حسان:« زعموا
أنّها سميت حمقاء لأنّها تنبت على طرق الناس فتداس، و على مجرى السيل فيقلعها»
فذكر من الاطباء بعض خواصه فان شئت فراجع.
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الرجلة و الفرفخ»،( ص 862، س 17 و 19 و 20) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في
القاموس الرجلة بالكسر- الفرفخ، و منه أحمق من رجلة و العامّة تقول من رجلة(
بالفتح)» و قال:« قدمه احترقت من الرمضاء أي الأرض الشديدة الحرارة» و قائلا بعد
الحديث الثاني:« بيان- و هى« المكيسة» على بناء اسم الآلة أو الفاعل من الافعال أو
التفعيل من الكياسة». و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن
محمّد، عن عثمان بن عيسى، عن فرات بن أحنف قال سمعت أبا عبد اللّه( ع) و ذكر مثله
دعوات الراونديّ ان النبيّ( ص) وجد حرارة فعض على رجلة فوجد لذلك راحة فقال:«
اللّهمّ بارك فيها، إن فيها شفاء من تسع و تسعين داء، انبتى حيث شئت» و روى أن
فاطمة( ع) كانت تحب هذه البقلة فنسب إليها و قيل:« بقلة الزهراء»؛ كما قالوا:«
شقائق النعمان»، ثمّ بنو أميّة غيرتها فقالوا:« بقلة الحمقاء» و قالوا: الحمقاء
صفة البقلة لأنّها تنبت بممر الناس و مدرج الحوافر فتداس».« الدعائم عن النبيّ
صلّى اللّه عليه و آله أنّه كان يحب الرجلة و بارك فيها- بيان- قال في القاموس:
الفرفخ- الرجلة معرب پرپهن أي عريض الجناح» و قال:« البقلة المباركة- الهندباء أو
الرجلة و كذا البقلة اللينة و كذا بقلة الحمقاء»( انتهى) و قال سليمان بن حسان:«
زعموا أنّها سميت حمقاء لأنّها تنبت على طرق الناس فتداس، و على مجرى السيل
فيقلعها» فذكر من الاطباء بعض خواصه فان شئت فراجع.
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الرجلة و الفرفخ»،( ص 862، س 17 و 19 و 20) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في
القاموس الرجلة بالكسر- الفرفخ، و منه أحمق من رجلة و العامّة تقول من رجلة(
بالفتح)» و قال:« قدمه احترقت من الرمضاء أي الأرض الشديدة الحرارة» و قائلا بعد
الحديث الثاني:« بيان- و هى« المكيسة» على بناء اسم الآلة أو الفاعل من الافعال أو
التفعيل من الكياسة». و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن
محمّد، عن عثمان بن عيسى، عن فرات بن أحنف قال سمعت أبا عبد اللّه( ع) و ذكر مثله
دعوات الراونديّ ان النبيّ( ص) وجد حرارة فعض على رجلة فوجد لذلك راحة فقال:« اللّهمّ
بارك فيها، إن فيها شفاء من تسع و تسعين داء، انبتى حيث شئت» و روى أن فاطمة( ع)
كانت تحب هذه البقلة فنسب إليها و قيل:« بقلة الزهراء»؛ كما قالوا:« شقائق
النعمان»، ثمّ بنو أميّة غيرتها فقالوا:« بقلة الحمقاء» و قالوا: الحمقاء صفة
البقلة لأنّها تنبت بممر الناس و مدرج الحوافر فتداس».« الدعائم عن النبيّ صلّى
اللّه عليه و آله أنّه كان يحب الرجلة و بارك فيها- بيان- قال في القاموس: الفرفخ-
الرجلة معرب پرپهن أي عريض الجناح» و قال:« البقلة المباركة- الهندباء أو الرجلة و
كذا البقلة اللينة و كذا بقلة الحمقاء»( انتهى) و قال سليمان بن حسان:« زعموا
أنّها سميت حمقاء لأنّها تنبت على طرق الناس فتداس، و على مجرى السيل فيقلعها»
فذكر من الاطباء بعض خواصه فان شئت فراجع.