responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 516

94 باب الحزاء

709 وَ رُوِيَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ أَنَّ الْحَزَاءَ جَيِّدٌ لِلْمَعِدَةِ بِمَاءٍ بَارِدٍ[1].

95 باب الصعتر

710 عَنْهُ وَ رُوِيَ‌ أَنَّ الصَّعْتَرَ يَدْبُغُ الْمَعِدَةَ وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ أَنَّ الصَّعْتَرَ يُنْبِتُ زِئْبِرَ الْمَعِدَةِ[2].

96 باب الفرفخ‌

711 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: وَطِئَ‌


[1] ( 1)- ج 14،« باب الحزاء»،( ص 864، س 9) قائلا بعده:« قال في النهاية: فى حديث بعضهم« الحزاءة يشربها أكايس النساء للطشة»، الحزاءة نبت بالبادية يشبه الكرفس إلّا أنه أعرض ورقا منه و الحزاء جنس لها، و الطشة الزكام. و في رواية« يشتريها أكايس النساء للخافية و الاقلات» الخافية- الجن، و الاقلات- موت الولد؛ كأنهم كانوا يرون ذلك من قبل الجن فإذا تبخرن به نفعهن» و في القاموس: الحزا و يمد- نبت؛ الواحدة حزأة و حزاءة و غلط الجوهريّ فذكره بالخاء، و قال بعضهم: هو نبت يكون بآذربيجان كثيرا و يربى ورقه في الخل و فيه حموضة و يقال له بالفارسية بيوه را» ثم نقل عن ابن بيطار ما يكشف عن خصائصه أكثر ممّا ذكر، فمن أراده فليطلبه من هناك.

[2] ( 2)- ج 14،« باب النانخواه و الصعتر»،( ص 864، س 19) قائلا بعده:« بيان- الزئبر بالكسر( مهموزا) ما يعلو الثوب الجديد مثل ما يعلو الخز؛ يقال زأبر الثوب فهو مزأبر و مزأبر إذا خرج زئبره»( انتهى) هذا قريب المضمون بالخبر الآتي، فان الخمل قريب من الزئبر قال في القاموس:« الخمل هدب القطيفة و نحوها؛ و أخملها- جعلها ذات خمل» أقول: يريد بالخبر الآتي ما يأتي في آخر كتاب الماء من قول أبى الحسن الأول( ع):« كان دواء أمير المؤمنين( ع) الصعتر، و كان يقول: إنّه يصير للمعدة خملا كخمل القطيفة». و يأتي موضعه إن شاء اللّه تعالى.

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 516
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست