[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الجرجير»،( ص 862، س 30 و 36 و ص 863، س 1 و 2) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في
النهاية:« فى حديث زمزم« فشرب حتّى تضلع»، أي أكثر من الشرب حتّى تمدد جنبه و
أضلاعه» و في القاموس:« نزف ماء البئر- نزحه كله، و البئر- نزحت كنزفت لازم متعد،
و نزف فلان دمه كعنى إذا سال حتّى يفرط فهو منزوف و نزيف و نزفه الدم ينزفه»(
انتهى) و ضرب عرق الجذام كناية عن تحرك مادته لتوليده أبخرة حارة توجب احتراق
الاخلاط و انصبابها إلى المواضع المستعدة للجذام، و لما كان الانف أقبل المواضع
لذلك خص بالذكر و لذا يتبدأ غالبا بالانف، و نزف الدم إمّا كناية عن طغيانه و
احتراقه و انصبابه إلى المواضع، أو عن قلة الدم الصالح في البدن». و قائلا بعد
الحديث الأخير.« بيان- في الكافي عن موفق مولى أبى الحسن( ع):« إذا أمر بشراء
البقل يأمر بالإكثار منه و من الجرجير» أقول:
يمكن الجمع بين هذا الخبر و سائر
الاخبار بأن النفي في هذا الخبر كونه على حقيقة البقلية، و المثبت في غيره كونه
على هذا الشكل و الهيئة كشجرة الزقوم، و يحتمل أن يكون أخبار الاثبات و الانبات
محمولة على التقية».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الجرجير»،( ص 862، س 30 و 36 و ص 863، س 1 و 2) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في
النهاية:« فى حديث زمزم« فشرب حتّى تضلع»، أي أكثر من الشرب حتّى تمدد جنبه و
أضلاعه» و في القاموس:« نزف ماء البئر- نزحه كله، و البئر- نزحت كنزفت لازم متعد،
و نزف فلان دمه كعنى إذا سال حتّى يفرط فهو منزوف و نزيف و نزفه الدم ينزفه»(
انتهى) و ضرب عرق الجذام كناية عن تحرك مادته لتوليده أبخرة حارة توجب احتراق
الاخلاط و انصبابها إلى المواضع المستعدة للجذام، و لما كان الانف أقبل المواضع
لذلك خص بالذكر و لذا يتبدأ غالبا بالانف، و نزف الدم إمّا كناية عن طغيانه و
احتراقه و انصبابه إلى المواضع، أو عن قلة الدم الصالح في البدن». و قائلا بعد
الحديث الأخير.« بيان- في الكافي عن موفق مولى أبى الحسن( ع):« إذا أمر بشراء
البقل يأمر بالإكثار منه و من الجرجير» أقول:
يمكن الجمع بين هذا الخبر و سائر
الاخبار بأن النفي في هذا الخبر كونه على حقيقة البقلية، و المثبت في غيره كونه
على هذا الشكل و الهيئة كشجرة الزقوم، و يحتمل أن يكون أخبار الاثبات و الانبات
محمولة على التقية».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الجرجير»،( ص 862، س 30 و 36 و ص 863، س 1 و 2) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في
النهاية:« فى حديث زمزم« فشرب حتّى تضلع»، أي أكثر من الشرب حتّى تمدد جنبه و
أضلاعه» و في القاموس:« نزف ماء البئر- نزحه كله، و البئر- نزحت كنزفت لازم متعد،
و نزف فلان دمه كعنى إذا سال حتّى يفرط فهو منزوف و نزيف و نزفه الدم ينزفه»(
انتهى) و ضرب عرق الجذام كناية عن تحرك مادته لتوليده أبخرة حارة توجب احتراق
الاخلاط و انصبابها إلى المواضع المستعدة للجذام، و لما كان الانف أقبل المواضع
لذلك خص بالذكر و لذا يتبدأ غالبا بالانف، و نزف الدم إمّا كناية عن طغيانه و
احتراقه و انصبابه إلى المواضع، أو عن قلة الدم الصالح في البدن». و قائلا بعد
الحديث الأخير.« بيان- في الكافي عن موفق مولى أبى الحسن( ع):« إذا أمر بشراء
البقل يأمر بالإكثار منه و من الجرجير» أقول:
يمكن الجمع بين هذا الخبر و سائر
الاخبار بأن النفي في هذا الخبر كونه على حقيقة البقلية، و المثبت في غيره كونه
على هذا الشكل و الهيئة كشجرة الزقوم، و يحتمل أن يكون أخبار الاثبات و الانبات
محمولة على التقية».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الجرجير»،( ص 862، س 30 و 36 و ص 863، س 1 و 2) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في
النهاية:« فى حديث زمزم« فشرب حتّى تضلع»، أي أكثر من الشرب حتّى تمدد جنبه و
أضلاعه» و في القاموس:« نزف ماء البئر- نزحه كله، و البئر- نزحت كنزفت لازم متعد،
و نزف فلان دمه كعنى إذا سال حتّى يفرط فهو منزوف و نزيف و نزفه الدم ينزفه»(
انتهى) و ضرب عرق الجذام كناية عن تحرك مادته لتوليده أبخرة حارة توجب احتراق
الاخلاط و انصبابها إلى المواضع المستعدة للجذام، و لما كان الانف أقبل المواضع
لذلك خص بالذكر و لذا يتبدأ غالبا بالانف، و نزف الدم إمّا كناية عن طغيانه و
احتراقه و انصبابه إلى المواضع، أو عن قلة الدم الصالح في البدن». و قائلا بعد
الحديث الأخير.« بيان- في الكافي عن موفق مولى أبى الحسن( ع):« إذا أمر بشراء
البقل يأمر بالإكثار منه و من الجرجير» أقول:
يمكن الجمع بين هذا الخبر و سائر
الاخبار بأن النفي في هذا الخبر كونه على حقيقة البقلية، و المثبت في غيره كونه
على هذا الشكل و الهيئة كشجرة الزقوم، و يحتمل أن يكون أخبار الاثبات و الانبات
محمولة على التقية».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الجرجير»،( ص 862، س 30 و 36 و ص 863، س 1 و 2) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في
النهاية:« فى حديث زمزم« فشرب حتّى تضلع»، أي أكثر من الشرب حتّى تمدد جنبه و
أضلاعه» و في القاموس:« نزف ماء البئر- نزحه كله، و البئر- نزحت كنزفت لازم متعد،
و نزف فلان دمه كعنى إذا سال حتّى يفرط فهو منزوف و نزيف و نزفه الدم ينزفه»(
انتهى) و ضرب عرق الجذام كناية عن تحرك مادته لتوليده أبخرة حارة توجب احتراق
الاخلاط و انصبابها إلى المواضع المستعدة للجذام، و لما كان الانف أقبل المواضع
لذلك خص بالذكر و لذا يتبدأ غالبا بالانف، و نزف الدم إمّا كناية عن طغيانه و
احتراقه و انصبابه إلى المواضع، أو عن قلة الدم الصالح في البدن». و قائلا بعد
الحديث الأخير.« بيان- في الكافي عن موفق مولى أبى الحسن( ع):« إذا أمر بشراء
البقل يأمر بالإكثار منه و من الجرجير» أقول:
يمكن الجمع بين هذا الخبر و سائر
الاخبار بأن النفي في هذا الخبر كونه على حقيقة البقلية، و المثبت في غيره كونه
على هذا الشكل و الهيئة كشجرة الزقوم، و يحتمل أن يكون أخبار الاثبات و الانبات
محمولة على التقية».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 518