[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الكرفس»،( ص 863، س 23 و 25 و 26). قائلا بعد الحديث الأخير« بيان- هذا إمّا مدح
له بأن الدوابّ أيضا يعرفن نفعه فيتداوين به، أو ذمّ بأن ذوات السموم تحنك به
فيسرى إليه بعض سمها، و الأول أظهر». قال الفيروزآبادي:« الكرفس بفتح الكاف و
الراء بقل معروف عظيم المنافع مدر محلل للرياح و النفخ؛ منق للكلى و الكبد و
المثانة؛ مفتح سددها، مقو للباه لا سيما بزره مدقوقا بالسكر و السمن، عجيب إذا شرب
ثلاثة أيام، و يضر بالاجنة و الحبالى و المصروعين».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الكرفس»،( ص 863، س 23 و 25 و 26). قائلا بعد الحديث الأخير« بيان- هذا إمّا مدح
له بأن الدوابّ أيضا يعرفن نفعه فيتداوين به، أو ذمّ بأن ذوات السموم تحنك به
فيسرى إليه بعض سمها، و الأول أظهر». قال الفيروزآبادي:« الكرفس بفتح الكاف و
الراء بقل معروف عظيم المنافع مدر محلل للرياح و النفخ؛ منق للكلى و الكبد و
المثانة؛ مفتح سددها، مقو للباه لا سيما بزره مدقوقا بالسكر و السمن، عجيب إذا شرب
ثلاثة أيام، و يضر بالاجنة و الحبالى و المصروعين».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الكرفس»،( ص 863، س 23 و 25 و 26). قائلا بعد الحديث الأخير« بيان- هذا إمّا مدح
له بأن الدوابّ أيضا يعرفن نفعه فيتداوين به، أو ذمّ بأن ذوات السموم تحنك به
فيسرى إليه بعض سمها، و الأول أظهر». قال الفيروزآبادي:« الكرفس بفتح الكاف و
الراء بقل معروف عظيم المنافع مدر محلل للرياح و النفخ؛ منق للكلى و الكبد و
المثانة؛ مفتح سددها، مقو للباه لا سيما بزره مدقوقا بالسكر و السمن، عجيب إذا شرب
ثلاثة أيام، و يضر بالاجنة و الحبالى و المصروعين».
[4] ( 4 و 5)- ج 14،« باب
السداب»،( ص 863، س 32 و 33) قائلا في الباب:« السداب» فى نسخ الحديث و أكثر نسخ
الطبّ بالدال المهملة، و في القاموس و بعض النسخ بالمعجمة، قال في القاموس:«
السذاب- الفيجن و هو بقل معروف، و في بحر الجواهر:« السذاب( بالفتح و الذال« بقية
الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
المجمعة) هو من الحشائش المعروفة
به رى و بستانى، الرطب منه حار يابس في الثانية، و اليابس في الثالثة، و البرى في
الرابعة، و قيل في الثالثة، مقطع للبلغم، محلل للرياح جدا، منق للعروق، و يخفف
المنى و يسقط الباه، مفرح قابض، يذيب رائحة الثوم و البصل، و يحلل الخنازير، و
ينفع من القولنج و أوجاع المفاصل، و يقتل الدود، و بذره يسكن الفواق البلغمى، و إن
بخر الثوب بأصله لم- يبق فيه القمل و هذا مجرب».( انتهى) و أقول: نفعه لوجع الاذن
مشهور بين الاطباء، قالوا: إذا- قطر ماؤه في الاذن يسكن الوجع لا سيما إذا أغلى في
قشر الرمان، و أمّا زيادة العقل فلان غالب البلادة من غلبة البلغم و هو يقطعه، و
ما نقله ابن بيطار عن روفس أن الإكثار من أكله يبلد الفكر و يعمى القلب فلا عبرة
به مع أنّه خص ذلك باكثاره».
[5] ( 4 و 5)- ج 14،« باب
السداب»،( ص 863، س 32 و 33) قائلا في الباب:« السداب» فى نسخ الحديث و أكثر نسخ
الطبّ بالدال المهملة، و في القاموس و بعض النسخ بالمعجمة، قال في القاموس:«
السذاب- الفيجن و هو بقل معروف، و في بحر الجواهر:« السذاب( بالفتح و الذال« بقية
الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
المجمعة) هو من الحشائش المعروفة
به رى و بستانى، الرطب منه حار يابس في الثانية، و اليابس في الثالثة، و البرى في
الرابعة، و قيل في الثالثة، مقطع للبلغم، محلل للرياح جدا، منق للعروق، و يخفف
المنى و يسقط الباه، مفرح قابض، يذيب رائحة الثوم و البصل، و يحلل الخنازير، و
ينفع من القولنج و أوجاع المفاصل، و يقتل الدود، و بذره يسكن الفواق البلغمى، و إن
بخر الثوب بأصله لم- يبق فيه القمل و هذا مجرب».( انتهى) و أقول: نفعه لوجع الاذن
مشهور بين الاطباء، قالوا: إذا- قطر ماؤه في الاذن يسكن الوجع لا سيما إذا أغلى في
قشر الرمان، و أمّا زيادة العقل فلان غالب البلادة من غلبة البلغم و هو يقطعه، و
ما نقله ابن بيطار عن روفس أن الإكثار من أكله يبلد الفكر و يعمى القلب فلا عبرة
به مع أنّه خص ذلك باكثاره».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 515