responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 506

86 باب الباقلاء

647 عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا ع قَالَ: أَكْلُ الْبَاقِلَاءِ يُمِخُّ السَّاقَ وَ يُوَلِّدُ الدَّمَ الطَّرِيَ‌[1].

648 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ الْبَاقِلَاءُ يُمِخُّ السَّاقَيْنِ‌[2].

649 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْبَغْدَادِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ عُمَرَ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أَكْلُ الْبَاقِلَاءِ يُمِخُّ السَّاقَيْنِ وَ يَزِيدُ فِي الدِّمَاغِ وَ يُوَلِّدُ الدَّمَ‌[3].

650 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ صَالِحِ بْنِ عُقْبَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ كُلُوا الْبَاقِلَاءَ بِقِشْرِهِ فَإِنَّهُ يَدْبُغُ الْمَعِدَةَ[4].


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الباقلا»،( ص 868، س 32 و 34 و 36 و ص 868، س 1) قائلا بعد الحديث الأول:« المكارم، عنه( ع)، مثله إلّا أنّه قال« يمخخ الساقين» كما في الكافي. بيان- الظاهر أن المراد أنّه يكثر مخ الساق فيصير سببا لقوتها و لم يأت في اللغة بهذا المعنى و لا بناء الافعال و لا التفعيل و إن كان القياس يقتضى ذلك قال في القاموس:« المخ( بالضم)- نقى العظم و الدماغ و عظم مخيخ- ذو مخ، و أمخ العظم- صار فيه مخ، و الشاة- سمنت، و مخخ العظم و تمخخه و امتخه و مخمخه- أخرج مخه»( انتهى) و كثيرا ما يستعمل ما لم يأت في اللغة، و يمكن أن يقرأ الساق بالرفع على ما في المحاسن أي يمخ الساق به» و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى عن محمّد بن أحمد مثله، المكارم عنه مثله و في الكافي« الدم الطرى» بيان- محمّد بن أحمد هو ابن أبي قتادة بقرينة الراوي و المروى عنه معا». أقول: أورد( ره) بيانا مبسوطا راجعا إلى لفظ الباقلاء و معناه و خواصه في آخر الباب المذكور؛ و منه« فى الصحاح: الباقلا إذا شددت اللام قصرت، و إن خففت مددت، و الواحدة باقلاة على ذلك» و قال:« الفول- الباقلاء».

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الباقلا»،( ص 868، س 32 و 34 و 36 و ص 868، س 1) قائلا بعد الحديث الأول:« المكارم، عنه( ع)، مثله إلّا أنّه قال« يمخخ الساقين» كما في الكافي. بيان- الظاهر أن المراد أنّه يكثر مخ الساق فيصير سببا لقوتها و لم يأت في اللغة بهذا المعنى و لا بناء الافعال و لا التفعيل و إن كان القياس يقتضى ذلك قال في القاموس:« المخ( بالضم)- نقى العظم و الدماغ و عظم مخيخ- ذو مخ، و أمخ العظم- صار فيه مخ، و الشاة- سمنت، و مخخ العظم و تمخخه و امتخه و مخمخه- أخرج مخه»( انتهى) و كثيرا ما يستعمل ما لم يأت في اللغة، و يمكن أن يقرأ الساق بالرفع على ما في المحاسن أي يمخ الساق به» و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى عن محمّد بن أحمد مثله، المكارم عنه مثله و في الكافي« الدم الطرى» بيان- محمّد بن أحمد هو ابن أبي قتادة بقرينة الراوي و المروى عنه معا». أقول: أورد( ره) بيانا مبسوطا راجعا إلى لفظ الباقلاء و معناه و خواصه في آخر الباب المذكور؛ و منه« فى الصحاح: الباقلا إذا شددت اللام قصرت، و إن خففت مددت، و الواحدة باقلاة على ذلك» و قال:« الفول- الباقلاء».

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الباقلا»،( ص 868، س 32 و 34 و 36 و ص 868، س 1) قائلا بعد الحديث الأول:« المكارم، عنه( ع)، مثله إلّا أنّه قال« يمخخ الساقين» كما في الكافي. بيان- الظاهر أن المراد أنّه يكثر مخ الساق فيصير سببا لقوتها و لم يأت في اللغة بهذا المعنى و لا بناء الافعال و لا التفعيل و إن كان القياس يقتضى ذلك قال في القاموس:« المخ( بالضم)- نقى العظم و الدماغ و عظم مخيخ- ذو مخ، و أمخ العظم- صار فيه مخ، و الشاة- سمنت، و مخخ العظم و تمخخه و امتخه و مخمخه- أخرج مخه»( انتهى) و كثيرا ما يستعمل ما لم يأت في اللغة، و يمكن أن يقرأ الساق بالرفع على ما في المحاسن أي يمخ الساق به» و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى عن محمّد بن أحمد مثله، المكارم عنه مثله و في الكافي« الدم الطرى» بيان- محمّد بن أحمد هو ابن أبي قتادة بقرينة الراوي و المروى عنه معا». أقول: أورد( ره) بيانا مبسوطا راجعا إلى لفظ الباقلاء و معناه و خواصه في آخر الباب المذكور؛ و منه« فى الصحاح: الباقلا إذا شددت اللام قصرت، و إن خففت مددت، و الواحدة باقلاة على ذلك» و قال:« الفول- الباقلاء».

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الباقلا»،( ص 868، س 32 و 34 و 36 و ص 868، س 1) قائلا بعد الحديث الأول:« المكارم، عنه( ع)، مثله إلّا أنّه قال« يمخخ الساقين» كما في الكافي. بيان- الظاهر أن المراد أنّه يكثر مخ الساق فيصير سببا لقوتها و لم يأت في اللغة بهذا المعنى و لا بناء الافعال و لا التفعيل و إن كان القياس يقتضى ذلك قال في القاموس:« المخ( بالضم)- نقى العظم و الدماغ و عظم مخيخ- ذو مخ، و أمخ العظم- صار فيه مخ، و الشاة- سمنت، و مخخ العظم و تمخخه و امتخه و مخمخه- أخرج مخه»( انتهى) و كثيرا ما يستعمل ما لم يأت في اللغة، و يمكن أن يقرأ الساق بالرفع على ما في المحاسن أي يمخ الساق به» و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى عن محمّد بن أحمد مثله، المكارم عنه مثله و في الكافي« الدم الطرى» بيان- محمّد بن أحمد هو ابن أبي قتادة بقرينة الراوي و المروى عنه معا». أقول: أورد( ره) بيانا مبسوطا راجعا إلى لفظ الباقلاء و معناه و خواصه في آخر الباب المذكور؛ و منه« فى الصحاح: الباقلا إذا شددت اللام قصرت، و إن خففت مددت، و الواحدة باقلاة على ذلك» و قال:« الفول- الباقلاء».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 506
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست