[1] ( 1 و 2)- ج 14،« باب جوامع
أحوال البقول»،( ص 855، س 13 و 16) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« لان قلوب
المؤمنين خضر» و في الكافي« خضرة» أي منورة بنور أخضر فتميل إلى شكلها، أو كناية
عن كونها معمورة بالحكم و المعارف؛ فتكون لتلك الخضرة المعنوية مناسبة لها لا نعرف
حقيقتها، أو المعنى أن قلوبهم لما كانت معمورة بمزارع الحكمة فهي تميل إلى ما كانت
له جهة حسن و نفع و هذا منه» أقول: ليس في الكافي« و لا فطور».
[2] ( 1 و 2)- ج 14،« باب جوامع
أحوال البقول»،( ص 855، س 13 و 16) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« لان قلوب
المؤمنين خضر» و في الكافي« خضرة» أي منورة بنور أخضر فتميل إلى شكلها، أو كناية
عن كونها معمورة بالحكم و المعارف؛ فتكون لتلك الخضرة المعنوية مناسبة لها لا نعرف
حقيقتها، أو المعنى أن قلوبهم لما كانت معمورة بمزارع الحكمة فهي تميل إلى ما كانت
له جهة حسن و نفع و هذا منه» أقول: ليس في الكافي« و لا فطور».
[3] ( 3 و 4)- ج 14،« باب
الهندبا»،( ص 856، س 28 و 32)، قائلا بعد الحديث الثاني:
« بيان- في القاموس:« الهندب و
الهندبا( بكسر الهاء و فتح الدال و قد تكسر، مقصورة و تمد) بقلة معروفة معتدلة
نافعة للمعدة و الكبد و الطحال أكلا و للسعة العقرب ضمادا بأصولها، و طابخها أكثر
خطأ من غاسلها؛ الواحدة هندباءة» و في الصحاح« هندب بفتح الدال و هندبا و هندباة
بقل» و قال أبو زيد:« الهندبا بكسر الدال يمد و يقصر».
[4] ( 3 و 4)- ج 14،« باب
الهندبا»،( ص 856، س 28 و 32)، قائلا بعد الحديث الثاني:
« بيان- في القاموس:« الهندب و
الهندبا( بكسر الهاء و فتح الدال و قد تكسر، مقصورة و تمد) بقلة معروفة معتدلة
نافعة للمعدة و الكبد و الطحال أكلا و للسعة العقرب ضمادا بأصولها، و طابخها أكثر
خطأ من غاسلها؛ الواحدة هندباءة» و في الصحاح« هندب بفتح الدال و هندبا و هندباة
بقل» و قال أبو زيد:« الهندبا بكسر الدال يمد و يقصر».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 507