[1] ( 1)- ج 14،« باب العدس»،( ص
867، س 17). قائلا بعده:« بيان- نفى تقديس الأنبياء لا ينافى مباركتهم فان التقديس
الحكم بالطهارة و التنزّه، أو الدعاء له بالطهارة، و هذا معنى أرفع من البركة و
النفع، و يحتمل أن يكون المراد بالعدس هنا غير ما أريد به في سائر الاخبار، فانه
سيأتي أن العدس يطلق على الحمص، و سيأتي إشعار بهذا الجمع فلا تغفل»( انظر في
الصفحة الآتية س 18).
[2] ( 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب
الحمص»،( ص 868، س 11 و 14) قائلا بعد الحديث الأول:
« بيان- كأنّه ردّ على الاطباء
حيث خصوا نفعه بأكله وسط الطعام؛ قال في القاموس:« الحمص كحلز و قنب حبّ معروف
نافخ ملين مدر يزيد في المنى و الشهوة و الدم، مقو للبدن و الذكر بشرط أن لا يؤكل
قبل الطعام و لا بعده بل في وسطه». و بعد الحديث الثالث:« الكافي، العدة، عن البرقي
مثله، بيان-« ازرعت» كأنّه بتشديد الزاى بقلب الدال إليها و في الكافي« ازدرعت» و
هو أصوب قال في القاموس:« زرع( كمنع)- طرح البذر في الأرض كازدرع، و أصله اذترع
أبدلوها دالا لتوافق« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».
[3] ( 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب
الحمص»،( ص 868، س 11 و 14) قائلا بعد الحديث الأول:
« بيان- كأنّه ردّ على الاطباء
حيث خصوا نفعه بأكله وسط الطعام؛ قال في القاموس:« الحمص كحلز و قنب حبّ معروف
نافخ ملين مدر يزيد في المنى و الشهوة و الدم، مقو للبدن و الذكر بشرط أن لا يؤكل
قبل الطعام و لا بعده بل في وسطه». و بعد الحديث الثالث:« الكافي، العدة، عن
البرقي مثله، بيان-« ازرعت» كأنّه بتشديد الزاى بقلب الدال إليها و في الكافي«
ازدرعت» و هو أصوب قال في القاموس:« زرع( كمنع)- طرح البذر في الأرض كازدرع، و
أصله اذترع أبدلوها دالا لتوافق« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».
[4] ( 4)- لم أجده في مظانه من
البحار.« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
الزاى، و في الكافي« فرفع طرفه
إلى السماء فقال:« الهى و سيدى عبدك المبتلى عافيته و لم يزدرع» إلى قوله تعالى:«
خذ من سبحتك» فى أكثر نسخ الكافي كما هنا بالحاء المهملة و هي خرزات للتسبيح تعد،
فقوله:« فيها ملح» لعل المعنى أنّها كانت قد خلطت في الموضع الذي وضعها فيه بملح،
أو كان بعض الخرزات من ملح و إن كان بعيدا، و الملح بالكسر الملاحة و الحسن كما في
القاموس فيحتمل ذلك أيضا أو يقرأ الملح بالضم جمع الاملح و هو ما فيه بياض يخالط
سوادا أي كان بعض الخرزات كذلك، و في بعض نسخ الكافي بالخاء المعجمة و لعله أظهر،
و يدلّ على أن الحمص يطلق على العدس أو بالعكس و لم أر شيئا منهما فيما عندنا من
كتب اللغة». أقول: هذا هو ما أشار إليه في الباب السابق بقوله:« و سيأتي إشعار
بهذا الجمع».
[5] ( 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب الحمص»،(
ص 868، س 11 و 14) قائلا بعد الحديث الأول:
« بيان- كأنّه ردّ على الاطباء
حيث خصوا نفعه بأكله وسط الطعام؛ قال في القاموس:« الحمص كحلز و قنب حبّ معروف
نافخ ملين مدر يزيد في المنى و الشهوة و الدم، مقو للبدن و الذكر بشرط أن لا يؤكل
قبل الطعام و لا بعده بل في وسطه». و بعد الحديث الثالث:« الكافي، العدة، عن
البرقي مثله، بيان-« ازرعت» كأنّه بتشديد الزاى بقلب الدال إليها و في الكافي«
ازدرعت» و هو أصوب قال في القاموس:« زرع( كمنع)- طرح البذر في الأرض كازدرع، و
أصله اذترع أبدلوها دالا لتوافق« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 505