[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الباقلا»،( ص 868، س 32 و 34 و 36 و ص 868، س 1) قائلا بعد الحديث الأول:«
المكارم، عنه( ع)، مثله إلّا أنّه قال« يمخخ الساقين» كما في الكافي. بيان- الظاهر
أن المراد أنّه يكثر مخ الساق فيصير سببا لقوتها و لم يأت في اللغة بهذا المعنى و
لا بناء الافعال و لا التفعيل و إن كان القياس يقتضى ذلك قال في القاموس:« المخ(
بالضم)- نقى العظم و الدماغ و عظم مخيخ- ذو مخ، و أمخ العظم- صار فيه مخ، و الشاة-
سمنت، و مخخ العظم و تمخخه و امتخه و مخمخه- أخرج مخه»( انتهى) و كثيرا ما يستعمل
ما لم يأت في اللغة، و يمكن أن يقرأ الساق بالرفع على ما في المحاسن أي يمخ الساق
به» و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى عن محمّد بن أحمد مثله،
المكارم عنه مثله و في الكافي« الدم الطرى» بيان- محمّد بن أحمد هو ابن أبي قتادة
بقرينة الراوي و المروى عنه معا». أقول: أورد( ره) بيانا مبسوطا راجعا إلى لفظ
الباقلاء و معناه و خواصه في آخر الباب المذكور؛ و منه« فى الصحاح: الباقلا إذا
شددت اللام قصرت، و إن خففت مددت، و الواحدة باقلاة على ذلك» و قال:« الفول-
الباقلاء».
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الباقلا»،( ص 868، س 32 و 34 و 36 و ص 868، س 1) قائلا بعد الحديث الأول:«
المكارم، عنه( ع)، مثله إلّا أنّه قال« يمخخ الساقين» كما في الكافي. بيان- الظاهر
أن المراد أنّه يكثر مخ الساق فيصير سببا لقوتها و لم يأت في اللغة بهذا المعنى و
لا بناء الافعال و لا التفعيل و إن كان القياس يقتضى ذلك قال في القاموس:« المخ(
بالضم)- نقى العظم و الدماغ و عظم مخيخ- ذو مخ، و أمخ العظم- صار فيه مخ، و الشاة-
سمنت، و مخخ العظم و تمخخه و امتخه و مخمخه- أخرج مخه»( انتهى) و كثيرا ما يستعمل
ما لم يأت في اللغة، و يمكن أن يقرأ الساق بالرفع على ما في المحاسن أي يمخ الساق
به» و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى عن محمّد بن أحمد مثله،
المكارم عنه مثله و في الكافي« الدم الطرى» بيان- محمّد بن أحمد هو ابن أبي قتادة
بقرينة الراوي و المروى عنه معا». أقول: أورد( ره) بيانا مبسوطا راجعا إلى لفظ الباقلاء
و معناه و خواصه في آخر الباب المذكور؛ و منه« فى الصحاح: الباقلا إذا شددت اللام
قصرت، و إن خففت مددت، و الواحدة باقلاة على ذلك» و قال:« الفول- الباقلاء».
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الباقلا»،( ص 868، س 32 و 34 و 36 و ص 868، س 1) قائلا بعد الحديث الأول:«
المكارم، عنه( ع)، مثله إلّا أنّه قال« يمخخ الساقين» كما في الكافي. بيان- الظاهر
أن المراد أنّه يكثر مخ الساق فيصير سببا لقوتها و لم يأت في اللغة بهذا المعنى و
لا بناء الافعال و لا التفعيل و إن كان القياس يقتضى ذلك قال في القاموس:« المخ(
بالضم)- نقى العظم و الدماغ و عظم مخيخ- ذو مخ، و أمخ العظم- صار فيه مخ، و الشاة-
سمنت، و مخخ العظم و تمخخه و امتخه و مخمخه- أخرج مخه»( انتهى) و كثيرا ما يستعمل
ما لم يأت في اللغة، و يمكن أن يقرأ الساق بالرفع على ما في المحاسن أي يمخ الساق
به» و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى عن محمّد بن أحمد مثله،
المكارم عنه مثله و في الكافي« الدم الطرى» بيان- محمّد بن أحمد هو ابن أبي قتادة
بقرينة الراوي و المروى عنه معا». أقول: أورد( ره) بيانا مبسوطا راجعا إلى لفظ
الباقلاء و معناه و خواصه في آخر الباب المذكور؛ و منه« فى الصحاح: الباقلا إذا
شددت اللام قصرت، و إن خففت مددت، و الواحدة باقلاة على ذلك» و قال:« الفول-
الباقلاء».
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الباقلا»،( ص 868، س 32 و 34 و 36 و ص 868، س 1) قائلا بعد الحديث الأول:«
المكارم، عنه( ع)، مثله إلّا أنّه قال« يمخخ الساقين» كما في الكافي. بيان- الظاهر
أن المراد أنّه يكثر مخ الساق فيصير سببا لقوتها و لم يأت في اللغة بهذا المعنى و
لا بناء الافعال و لا التفعيل و إن كان القياس يقتضى ذلك قال في القاموس:« المخ(
بالضم)- نقى العظم و الدماغ و عظم مخيخ- ذو مخ، و أمخ العظم- صار فيه مخ، و الشاة-
سمنت، و مخخ العظم و تمخخه و امتخه و مخمخه- أخرج مخه»( انتهى) و كثيرا ما يستعمل
ما لم يأت في اللغة، و يمكن أن يقرأ الساق بالرفع على ما في المحاسن أي يمخ الساق
به» و بعد الحديث الثالث:« الكافي عن محمّد بن يحيى عن محمّد بن أحمد مثله،
المكارم عنه مثله و في الكافي« الدم الطرى» بيان- محمّد بن أحمد هو ابن أبي قتادة
بقرينة الراوي و المروى عنه معا». أقول: أورد( ره) بيانا مبسوطا راجعا إلى لفظ
الباقلاء و معناه و خواصه في آخر الباب المذكور؛ و منه« فى الصحاح: الباقلا إذا
شددت اللام قصرت، و إن خففت مددت، و الواحدة باقلاة على ذلك» و قال:« الفول-
الباقلاء».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 506