[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب غسل
اليد قبل الطعام و بعده و آدابه»،( ص 882، س 25 و 26 و ص 883، س 1) قائلا بعد
الحديث الثالث:« بيان- الظاهر أن المراد به المسح بعد وضوء الصلاة».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب غسل
اليد قبل الطعام و بعده و آدابه»،( ص 882، س 25 و 26 و ص 883، س 1) قائلا بعد
الحديث الثالث:« بيان- الظاهر أن المراد به المسح بعد وضوء الصلاة».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب غسل
اليد قبل الطعام و بعده و آدابه»،( ص 882، س 25 و 26 و ص 883، س 1) قائلا بعد
الحديث الثالث:« بيان- الظاهر أن المراد به المسح بعد وضوء الصلاة».
[4] ( 4- 5- 6- 7)- ج 18، كتاب
الطهارة،« باب التولية و الاستعانة و التمندل»،( ص 79، س 15 و 17 و 18 و 15) قائلا
بعدها:« توضيح- ذهب الشيخ و جماعة من الاصحاب إلى كراهية التمندل بعد الوضوء، و
نقل عن ظاهر المرتضى عدم الكراهة و هو أحد قولي الشيخ، ثمّ اختلفوا فقال بعضهم: هو
المسح بالمنديل فلا يلحق به غيره، و بعضهم عبر عنه بمسح الأعضاء، و جعله بعضهم
شاملا للمسح بالمنديل و الذيل دون الكم، و بعضهم ألحق به التجفيف بالشمس و النار و
هو« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
ضعيف و الذي يظهر لي أنّه لما
اشتهر بين بعض العامّة كأبى حنيفة و جماعة منهم نجاسة غسالة الوضوء و كانوا يعدون
لذلك منديلا يجففون به أعضاء الوضوء و يغسلون المنديل فلهذا نهوا عن ذلك و كانوا
يتمسحون بأثوابهم ردا عليهم كما روى عن مروان بن مسلم عن أبي عبد اللّه( ع) قال:«
توضأ للصلاة ثمّ مسح وجهه بأسفل قميصه ثمّ قال: يا إسماعيل افعل هكذا فانى هكذا
أفعل» فيمكن حمل تلك الاخبار على التقية، أو أنّه لم يكن بقصد الاجتناب عن
الغسالة، أو أنّه كان لبيان الجواز».
[5] ( 4- 5- 6- 7)- ج 18، كتاب
الطهارة،« باب التولية و الاستعانة و التمندل»،( ص 79، س 15 و 17 و 18 و 15) قائلا
بعدها:« توضيح- ذهب الشيخ و جماعة من الاصحاب إلى كراهية التمندل بعد الوضوء، و
نقل عن ظاهر المرتضى عدم الكراهة و هو أحد قولي الشيخ، ثمّ اختلفوا فقال بعضهم: هو
المسح بالمنديل فلا يلحق به غيره، و بعضهم عبر عنه بمسح الأعضاء، و جعله بعضهم
شاملا للمسح بالمنديل و الذيل دون الكم، و بعضهم ألحق به التجفيف بالشمس و النار و
هو« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
ضعيف و الذي يظهر لي أنّه لما
اشتهر بين بعض العامّة كأبى حنيفة و جماعة منهم نجاسة غسالة الوضوء و كانوا يعدون
لذلك منديلا يجففون به أعضاء الوضوء و يغسلون المنديل فلهذا نهوا عن ذلك و كانوا
يتمسحون بأثوابهم ردا عليهم كما روى عن مروان بن مسلم عن أبي عبد اللّه( ع) قال:«
توضأ للصلاة ثمّ مسح وجهه بأسفل قميصه ثمّ قال: يا إسماعيل افعل هكذا فانى هكذا
أفعل» فيمكن حمل تلك الاخبار على التقية، أو أنّه لم يكن بقصد الاجتناب عن
الغسالة، أو أنّه كان لبيان الجواز».
[6] ( 4- 5- 6- 7)- ج 18، كتاب
الطهارة،« باب التولية و الاستعانة و التمندل»،( ص 79، س 15 و 17 و 18 و 15) قائلا
بعدها:« توضيح- ذهب الشيخ و جماعة من الاصحاب إلى كراهية التمندل بعد الوضوء، و
نقل عن ظاهر المرتضى عدم الكراهة و هو أحد قولي الشيخ، ثمّ اختلفوا فقال بعضهم: هو
المسح بالمنديل فلا يلحق به غيره، و بعضهم عبر عنه بمسح الأعضاء، و جعله بعضهم
شاملا للمسح بالمنديل و الذيل دون الكم، و بعضهم ألحق به التجفيف بالشمس و النار و
هو« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
ضعيف و الذي يظهر لي أنّه لما
اشتهر بين بعض العامّة كأبى حنيفة و جماعة منهم نجاسة غسالة الوضوء و كانوا يعدون
لذلك منديلا يجففون به أعضاء الوضوء و يغسلون المنديل فلهذا نهوا عن ذلك و كانوا
يتمسحون بأثوابهم ردا عليهم كما روى عن مروان بن مسلم عن أبي عبد اللّه( ع) قال:«
توضأ للصلاة ثمّ مسح وجهه بأسفل قميصه ثمّ قال: يا إسماعيل افعل هكذا فانى هكذا
أفعل» فيمكن حمل تلك الاخبار على التقية، أو أنّه لم يكن بقصد الاجتناب عن الغسالة،
أو أنّه كان لبيان الجواز».
[7] ( 4- 5- 6- 7)- ج 18، كتاب
الطهارة،« باب التولية و الاستعانة و التمندل»،( ص 79، س 15 و 17 و 18 و 15) قائلا
بعدها:« توضيح- ذهب الشيخ و جماعة من الاصحاب إلى كراهية التمندل بعد الوضوء، و
نقل عن ظاهر المرتضى عدم الكراهة و هو أحد قولي الشيخ، ثمّ اختلفوا فقال بعضهم: هو
المسح بالمنديل فلا يلحق به غيره، و بعضهم عبر عنه بمسح الأعضاء، و جعله بعضهم
شاملا للمسح بالمنديل و الذيل دون الكم، و بعضهم ألحق به التجفيف بالشمس و النار و
هو« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
ضعيف و الذي يظهر لي أنّه لما
اشتهر بين بعض العامّة كأبى حنيفة و جماعة منهم نجاسة غسالة الوضوء و كانوا يعدون
لذلك منديلا يجففون به أعضاء الوضوء و يغسلون المنديل فلهذا نهوا عن ذلك و كانوا
يتمسحون بأثوابهم ردا عليهم كما روى عن مروان بن مسلم عن أبي عبد اللّه( ع) قال:«
توضأ للصلاة ثمّ مسح وجهه بأسفل قميصه ثمّ قال: يا إسماعيل افعل هكذا فانى هكذا
أفعل» فيمكن حمل تلك الاخبار على التقية، أو أنّه لم يكن بقصد الاجتناب عن
الغسالة، أو أنّه كان لبيان الجواز».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 429