responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 449

فَقَالَ‌[1] أُرِيدُ تُجْمِلُهُ لِي فَقَالَ إِذَا تَحَرَّكَتْ رَايَاتُ قَيْسٍ بِمِصْرَ وَ رَايَاتُ كِنْدَةَ بِخُرَاسَانَ أَوْ ذَكَرَ غَيْرَ كِنْدَةَ[2].

عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ قُدَّامَ الْقَائِمِ لَسَنَةً غَيْدَاقَةً[3] يَفْسُدُ التَّمْرُ فِي النَّخْلِ فَلَا تَشُكُّوا فِي ذَلِكَ‌[4].

وَ عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ سَالِمٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَلِيٍّ عَنِ الرَّبِيعِ عَنْ أَبِي لَبِيدٍ قَالَ: تُغِيرُ الْحَبَشَةُ الْبَيْتَ فَيَكْسِرُونَهُ وَ يُؤْخَذُ الْحَجَرُ فَيُنْصَبُ فِي مَسْجِدِ الْكُوفَةِ[5].

وَ عَنْهُ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ إِنَّ السُّفْيَانِيَّ يَمْلِكُ بَعْدَ ظُهُورِهِ عَلَى الْكُوَرِ الْخَمْسِ حَمْلَ امْرَأَةٍ


[1] كذا في الإرشاد و نسخ« أ، ف، م» و في الأصل و نسخة« ح»: فقلت و الظاهر أنّه تصحيف.

[2] عنه إثبات الهداة: 3/ 728 ح 61.

و في البحار: 52/ 214 ح 68 عنه و عن إرشاد المفيد: 360 عن عليّ بن أسباط باختلاف.

و أخرجه في كشف الغمّة: 2/ 461 عن الإرشاد و في منتخب الأنوار المضيئة: 36 عن الخرائج:

3/ 1165 عن الحسن بن الجهم باختلاف يسير.

و في الإثبات المذكور ص 733 ح 85 عن إعلام الورى: 429 كما في الإرشاد.

[3] قال ابن الأثير في النهاية: في حديث الاستسقاء« اسقنا غيثا غدقا مغدقا» الغدق- بفتح الدال-:

المطر الكبار القطر.

و سنة غيداقة: أي كثيرة المطر.

[4] عنه البحار: 52/ 214 ح 69 و إثبات الهداة: 3/ 728 ح 62.

و أخرجه في الإثبات المذكور ص 742 ح 124 و كشف الغمّة: 2/ 461 عن إرشاد المفيد: 361 عن عليّ بن أبي حمزة باختلاف يسير.

و في منتخب الأنوار المضيئة: 35 عن الخرائج: 3/ 1164 عنه عليه السلام مثله.

و أورده في إعلام الورى: 428 عن عليّ بن أبي حمزة مثله.

[5] عنه البحار: 52/ 215 ح 70.

نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 449
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست