[9] عنه البحار: 52/ 215 ح 72 و إثبات الهداة: 3/
729 ح 64 و بشارة الإسلام: 120.
[10] قال في البحار: لعلّ المراد أنّ أكثر أعوان
الحقّ و أنصار التشيع في هذا اليوم جماعة لا نصيب لهم في الدّين و لو ظهر الأمر و
خرج القائم عليه السلام يخرج من هذا الدّين من يعلم الناس أنّه كان مقيما على
عبادة الأوثان حقيقة أو مجازا و كان الناس يحسبونه مؤمنا.
أو أنّه عند ظهور القائم عليه
السلام يشتغل بعبادة الأوثان.
[11] عنه البحار: 52/ 329 ح 49 و بشارة الإسلام:
230.
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 450