نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني جلد : 7 صفحه : 295
وقال ابن معين: رجل سوء، ليس بثقة.
وقال مالك بن عيسى: ليس بشئ، وقال العقيلي : يحدث بالأباطيل، وقال أحمد: كان مع حماد[1] في تلك البلايا، وقال أبو داود: منكر الحديث، وقال الدارقطني: ضعيف، ليس بقوي، متروك[2] .
هذا على ما فرق جمع بينه وبين حفص بن عمر بن دينار الأيلي وأما إن كان هو هو فقال ابن عدي: أحاديثه كلها منكرة المتن والسند وهو إلى الضعف أقرب.
وقال أبو حاتم: كان شيخا كذابا.
وقال العقيلي: يحدث عن شعبة ومسعر ومالك بن مغول والأئمة بالبواطل، وقال الساجي: كان يكذب، وقال أبو أحمد الحاكم: ذاهب الحديث[3] .