صفين المطبوع بإيران ومصر، وكذلك مطالب وكلم أخر، ولا تعارض المطبوع ما رواه إبن أبي الحديد، والعلامة المجلسي (ره) وذلك لأجل تصريح طابع النسخة الإيرانية - التي هي الأصل - بوقوع السقط في نسخه.
وقريب منه جدا في المختار: (46) من نهج البلاغة.