كل شئ من خلقه لملكه وربوبيته [3]، الذي يمسك السماء أن تقع على الارض إلا بإذنه، و [لن " خ "] تقوم الساعة، ويحدث شئ إلا بعلمه [4].
نحمده على ما كان، ونستعينه من أمرنا على ما يكون، ونستغفره ونستهديه [5] ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ملك الملوك، وسيد السادات، وجبار السماوات والارض [7] الواحد القهار، الكبير المتعال ذو الجلال والاكرام، ديان يوم الدين، وربنا ورب آبائنا الاولين.
[3] وفي كتاب من لا يحضره الفقيه: " وخضع كل شئ لمملكته (كذا) وربوبيته ".