responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم رجال الحديث نویسنده : الخوئي، السيد أبوالقاسم    جلد : 11  صفحه : 349

و روى عن أبي عبد الله(ع)و روى عنه صفوان. تفسير القمي، سورة البقرة في تفسير قوله تعالى: (وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتٰامىٰ قُلْ إِصْلٰاحٌ ..). هذا و في كتاب الغيبة للشيخ فيما روي من الطعن على رواة الواقفة، الحديث 2، ما لفظه:

و روى ابن عقدة، عن علي بن الحسن بن فضال، عن محمد بن عمر بن يزيد و علي بن أسباط جميعا، قالا: قال لنا عثمان بن عيسى الرؤاسي: حدثني زياد القندي و ابن مسكان، قالا: كنا عند أبي إبراهيم(ع)إذ قال: يدخل عليكم الساعة خير أهل الأرض، فدخل أبو الحسن الرضا(ع)، و هو صبي، فقلنا: خير أهل الأرض؟ ثم دنا فضمه إليه فقبله، و قال: يا بني تدري ما قال ذان؟ قال نعم يا سيدي، هذان يشكان في، قال علي بن أسباط: فحدثت بهذا الحديث الحسن بن محبوب، فقال بتر الحديث: لا و لكن حدثني علي بن رئاب أن أبا إبراهيم(ع)قال لهما: إن جحدتماه حقه أو خنتماه فعليكما لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين، يا زياد لا تنجب أنت و أصحابك أبدا .. الحديث.

أقول: الرواية كما نقلت أولا دالة على ذم ابن مسكان، و على أنه من الواقفة كزياد القندي، و لكن الحسن بن محبوب كذب ذلك و ذكر ما ذكر، و الذي يمكن أن يقال إن قول أبي إبراهيم(ع): (إن جحدتما حقه) كان من القضايا الفريضة، و كان المقصود بذلك ردع زياد القندي عما سوف يرتكبه بعد ذلك، و لأجل ذلك خصه بالخطاب، و قال: يا زياد لا تنجب أنت و أصحابك أبدا، و لم يشرك ابن مسكان في ذلك. و مما يؤكد ذلك أن ابن مسكان لم يبق إلى زمان إمامة الرضا(ع)، على ما شهد به النجاشي، و لم يذكر أحد إدراكه لزمان الرضا(ع).

نعم روى محمد بن يعقوب، عن سعد بن عبد الله و عبد الله بن جعفر جميعا، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه علي بن مهزيار، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن سنان، عن ابن مسكان، عن أبي بصير، قال: قبض موسى بن جعفر ع

نام کتاب : معجم رجال الحديث نویسنده : الخوئي، السيد أبوالقاسم    جلد : 11  صفحه : 349
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست