انظر: جامع الرواة 1: 587، الخلاصة: 235، رجال
النجاشي 2: 102، نضد الايضاح: 223.
[1] كنّاه النجاشي في رجاله و الشيخ الطوسي
في الفهرست بأبي الحسين.
و هو شاعر متكلّم فقيه، له عدة كتب رواها عنه
الشيخ المفيد. و يعتبر من الشعراء المجاهرين بمحبة أهل البيت عليهم السلام، و له قصائد
كثيرة في ذلك، لذلك احرق في بغداد في باب الطاق.
و كان قد أخذ الكلام عن أبي سهل اسماعيل بن علي
بن نوبخت المتكلّم.
انظر: تنقيح المقال 2: 313، جامع الرواة 1:
607، الخلاصة: 233، رجال ابن داود: 263، رجال النجاشي 2: 105، الفهرست: 233، نضد الايضاح:
233.
[2] هكذا في النسخ الخطية، و في المصادر التي
رأيناها: عمران الخزاز.
و هو فقيه له كتاب، رواه عنه عبد اللّه بن جبلة.
انظر: جامع الرواة 1: 594، الخلاصة: 102، رجال
النجاشي 2: 106، نضد الايضاح: 225.
[3] روى عن الإمامين الصادق و الكاظم عليهما
السلام، و ذكره الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الباقر و الصادق عليهما السلام. و روى
الكشي عنه أنه قال: دخلت عليه- يعني أبا عبد اللّه عليه السلام- أسأله فقلت: اني ادين
اللّه بولايتك و ولاية آبائك و أجدادك فادع اللّه أن يثبتني، فقال:
«رحمك اللّه تعالى».
انظر: تنقيح المقال 2: 312، جامع الرواة 1:
605، الخلاصة: 96، رجال ابن داود: 142، رجال الشيخ الطوسي: 129 و 243، رجال الكشي:
366، رجال النجاشي 2: 106، الفهرست:
232، نضد الايضاح: 232.
[4] جعله المصنف رحمه اللّه في الخلاصة: الهمداني
بالدال المهملة. و هو الموافق للمصادر التي رأيناها.-
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 224