[1] كوفي ثقة، له كتاب عن أبي عبد اللّه عليه
السلام، يرويه عنه محمد بن أبي عمير.
انظر: جامع الرواة 1: 292، الخلاصة: 62، رجال
النجاشي 1: 351، الفهرست: 121، نضد الايضاح: 121.
[2] كوفي، ثقة، روى عن الإمام الكاظم عليه السلام،
له كتاب رواه عنه يحيى بن زكريا اللؤلؤي.
انظر: جامع الرواة 1: 294، الخلاصة: 66، رجال
النجاشي 1: 351، نضد الايضاح: 123.
[3] المدائني الأصبهاني، نزيل الكوفة، روى عن
الإمام الباقر عليه السلام. ذكره الشيخ الطوسي في أصحاب الإمامين الصادق و الباقر عليهما
السلام، و قال النجاشي عنه: صدوق يخطئ و يرسل، توفي بعد المائة.
انظر: جامع الرواة 1: 289، رجال الشيخ الطوسي:
120 و 186، رجال النجاشي 1: 352، نضد الايضاح: 121.
[4] كوفي عامي، ذكره الشيخ الطوسي في رجاله
من أصحاب الإمام الباقر عليه السلام. روى عن حبيب بن حبيب و عن عطية. و سمع منه وكيع
و محمد بن يوسف.
و ذكره ابن حجر في التقريب قائلا: صدوق رمي بالتشيع
ثمّ اختلط، توفي بعد المائة.
و قال المحقق الداماد: عامية الرجل غير ثابتة
عندي، كيف و علماء العامة غمزوا فيه بالتشيع، و لعل شيخنا النجاشي- حيث ذهب إلى عاميته-
راح أنه من رجال حديث العامة، لا أنه عامي المذهب. و من المتقرر أن آية جلالة الرجل
و صحة حديثه تضعيف العامة إياه بالتشيع من اعترافهم بجلالته.
انظر: تقريب التهذيب 1: 214، تنقيح المقال
1: 392، جامع الرواة 1: 292، رجال الشيخ الطوسي: 119، رجال النجاشي 1: 352، نضد الايضاح:
122.
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 172