اللمعة (ذ 6: 93) و الشرائع (ذ 6: 108) و الشفاء (ذ 6: 143) و الشرح الفارسى المبسوط على الغرر و الدرر (ذ 13: 242 و 376) و شرح حديث البساط (ذ 13: 192) و نفى وجوب الجمعة (ذ 15: 69 و 79) و قد دافع عن رأيه تلاميذه (ذ 15: 66) ردا على مدرسة الشيروانى و التنكابنى السراب (ذ 15: 80) . و له اصول الدين الفارسى (ذ 2: 186) لم يذكر فى ترجمته لكنّها موجودة عندى نسخة تاريخ كتابتها فى عصر المؤلّف سنة 1111. و ذكرنا له «اثبات الرجعة» (ذ 1 رقم 438) و «اختيار الأيام» (ذ 1: 367) و «الاسئلة السلطانية» جواب سؤلات الشاه حسين (1106-1135) (ذ 842) و «الامامة» (ذ 2 رقم 1280) و «ترجمة الصلاة» (ذ 4 رقم 533) بالفارسية ليفهم الناس معتى الأذكار العربية على ما أفتى به البهائى فى «الاثنى عشرية الصلاتية» «ترجمة الفصول المختارة» (ذ 4 رقم 584، ذ 22: 417) و «ترجمة القرآن» (ذ 4 رقم 596، ذ 23 رقم 8676، ذ 26: 122) و «الجبر و الاختيار» (ذ 5 رقم 326) و «جواب مكتوب حسين على فى الجبر (ذ 5 رقم 888) و أيضا «حديث الطينة» فى الجبر (ذ 13: 64؛ ذ 15: 197؛ ذ 26: 168) و الحاشية على حكمة العين» لدبيران (ذ 6:

121؛ ذ 13: 213) و له «الخمس» (ذ 7 رقم 1238) و «النّية فى الطهارة» كتبها للشاه (ذ 21: 440) و «الوجود» (ذ 25 رقم 170) و «المزار» (ذ 20: 317) و «معنى كراهة عبادة» (ذ 17: 290) .

و لما اعترض اهل السنة فى الدولة العثمانية و المتزمتون فى داخل ايران على الشيعة فيما جاء به الميرداماد فى كتابه «القبسات» من القول بـ «الدهر» اى الزمان الموهوم فى قبال «الزمان» فأثبت أنّ العالم حادث فى الدهر و قديم زمانا. فقام الخوانسارى المترجم له لارضاء اهل السنة و المتحفظين بابطال الزمان الموهوم فجاء الخاجوئى م 1173 و دافع عن عقلانية الداماد ضد تحفظات الخوانسارى المترجم له (ذ 11: 6) و للمترجم له «كلثوم ننه» او «عقايد النساء» (ذ 15: 286؛ ذ 18: 112) كنقد للمذاهب الاربعة و تفريع الفروع الموهومة. و للمترجم له تقريظ على «تحصيل الاطمينان» لابراهيم القزوينى‌