[1] الوسائل ج 11 : 45 باب 12 من أبواب وجوب الحجّ ح 2 .

[2] الوسائل ج 11 : 46 باب 13 من أبواب وجوب الحجّ ح 2 .

[3] وبعبد الله بن عبد الرحمن الأصم الضعيف .

[4] الوسائل ج 11 : 44 باب 12 من أبواب وجوب الحجّ ح 1 . والرواية موثقة فلا وجه لتعبير الماتن ( قدس سره ) عنها بالخبر .

[5] دعوى عدم تغاير حقيقة حجّة الإسلام عن غيرها دعوى غير صحيحة ، وسيأتي بيان ذلك في هوامش المسألة 8 الرقم العام [ 2989 ] .

[6] الوسائل ج 11 : 45 باب 13 من أبواب وجوب الحجّ ح 1 ، وتكملة الرواية كما ذكرها في الوسائل بتمامها في الباب 16 ح 2 هي : « والعبد إذا حُج به فقد قضى حجّة الإسلام حتى يعتق » ، الوسائل ج 11 : 49 نقلاً عن الفقيه 2 : 267 / 1298 ، والشيخ الصدوق الراوي لهذه الرواية لم يذكر طريقه في مشيخة الفقيه إلى أبان وإن ذكر طريقه إلى أبان ابن عثمان وأبان بن تغلب ، ففيها مضافاً إلى ما يذكره السيد الاُستاذ من ضعف السند ، جهالة طريق الصدوق إلى أبان .

[7] كما في صحيحة معاوية بن عمار قال : « سألت أبا عبد الله 7 عن رجل حج عن غيره ، يجزيه ذلك عن حجّة الإسلام ؟ قال : نعم . . . » الوسائل ج 11 : 56 باب 21 من أبواب وجوب الحجّ ح 4 .

[8] الفقيه 2 : 267 / 1298 .

[9] قد يقال : إنه لا معيّن لكون الحكم هذا هو الحكم بن حكيم الصيرفي ، لأنه لا شك أن السيد الاُستاذ ذهب إلى