نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 163
(المَجُوسِيَّة)
مؤَنَّث
المَجُوسي و - نحلة المجوس اي:
ملَّتهم
و طائِفتهم او دعواهم.
(المُجُسْتِي
و المِجِسْتِي)
و
المجسطي بالطاءِ: اسم كتاب او مجموع مصادرات في الفلك و الهندسة وضعهُ لملوس و هو
فيلسوف افريقي مشهور برفع الاجسام الثقيلة و ربَّما اطلق هذا الاسم على ما شابه
ذلك و هي لفظة يونانيَّة معناها الاعظم.
الماجُشُوْنُ
:
السفينة و ثياب مصبَّغة معرَّب ماه كون بالفارسيَّة و معناهُ لون القمر.
مجط
رجلٌ
مُمَجَّط الخَلْق اي: مسترخيهِ في طولٍ.
مَجِعَ
الرجلُ
(ل)(ر) مَجَاعةً: تماجن و في اللسان «مَجِعَ بالكسر يمجع مجَاعةً».
(مَجَعَ)
الرجلُ
(ن) مَجْعاً و مَجْعَةً: اكل التمر اليابس باللبن معاً و قيل اكل التمر و شرب
عليهِ اللبن.
(مَاجَعَهُ)
مماجعةً:
ماجنهُ.
(امْجَعَ)
الفصيلَ:
سقاهُ اللبن من الاناءِ.
(تَمَجَّعَ)
الرجلُ:
اكل التمر و شرب عليهِ اللبن و تقول العرب «فلانٌ لا يزال يتمجَّع» اي: يحسو
حسوةً من اللبن و يلقم عليها تمرةً.
(تمَاجَعا)
تماجَنا.
(الماجِعة)
الزانية.
(المُجَاعَة)
بالضمّ:
فُضَالة المجِيع.
(المَجَّاع)
كشدَّاد:
الكثير التمجُّع و من يحبّ المجيع.
(المُجَّاع)
حسوٌ
رقيق من الماءِ و الطحين.
(المَجَّاعة
و المُجَّاعة)
الكثير
التمجُّع و - من يحبُّ المجيع.
(المِجْع
و المَجْع)
الاحمق
الذي اذا جلس لا يكاد يبرح من مكانهِ و - الجاهل.
(هو
مِجْع نساءٍ)
يجالسهنَّ
و يتحدَّث اليهنَّ.
(المُجْعَة)
بالضمّ:
المِجْع.
(المُجْعَة
و المِجْعَة)
بالضمّ
و الكسر: الجاهلة.
(المُجَعَة
و المِجَعَة)
الماجنة.
(المَجِعَة)
كالجَلِعَة
زنةً و معنىً يقال «امراَةٌ مَجِعَةٌ» اي:
قليلة
الحياءِ.
(المَجِيْع)
تمرٌ
يُعجَن بلبنٍ و لبن يشرب على التمر.
مَجَلَت
يدُهُ
(ن) مَجْلاً و مُجُوْلاً و (مَجِلت)(ل) مَجَلاً:
نَفِطَت
من العمل فمرنت و - الحافرُ: نكبتهُ الحجارة فبرىءَ و صلُب و قيل المَجْل ان يكون
بين الجلد و اللحم ماءٌ من كثرة العمل و قيل المَجْلَة قشرة رقيقة يجتمع فيها ماءٌ
من اثر العمل (ج) مِجَال و مَجْلٌ.
(جاءَت
الابل كانَّها المَجْل)
اي:
رواءً ممتلئَةً كامْتلاءِ المَجْل.
(امْجَلَتْ)
يدُهُ:
بمعنى مجِلت و - العملُ يدَهُ: صيَّرها مجلةً يتعدَّى و لا يتعدَّى.
(تَمَجَّلَ)
راسهُ
قَيْحاً و دماً اي: امتلاَ.
(الماجِل)
كلُّ
ماءٍ في اصل جبل او وادٍ و في اللسان «الرهْص الماجِل الذي فيهِ ماء فاذا بُزِغ
خرج منهُ الماء و من هذا قيل لمستنقع الماء ماجل و قال الازهري هو بالفتح و الهمز
و قيل ان ميمهُ زائِدة و هو من باب اجل و قيل هو معرَّب» و - موضع بباب مكَّة
يجتمع فيهِ ماءٌ يتحلَّب اليهِ (القاموس).
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 163