مسندى أحمد و
أبي يعلي قال حبة العرني: قال عليّ 7: صلّيت قبل أن يصلّى النّاس سبعا.
الحميرى
ألم يصلّ علىّ قبله حججا
و وحّد اللّه ربّ الشّمس و القمر
و هؤلاء و من في حزب دينهم
قوم صلاتهم للعود و الحجر
و له
و كفاه بأنّه سبق النّاس
بفضل الصّلاة و التوحيد
حججا قبلهم كوامل سبعا
بركوع لديه أو بسجود
و له
أ ليس عليّ كان أوّل مؤمن
و أوّل من صلّى غلاما و حدّا
فما زال في سرّ يروح و يغتدى
فيرقى بثيراء أو بحراء مصعدا
يصلّى و يدعو ربّه فيهما مع
المصطفى مثنى و إن كان أوحدا
سنين ثلاثا بعد خمس و أشهر
كوامل سبعا قبل أن يتمرّدا
و هو أوّل من
صلّى القبلتين صلّى إلى بيت المقدس أربع عشرة سنة، و المحراب الذى كان النبيّ 6 يصلّى و معه عليّ و خديجة معروف، و هو على باب مولد
النبيّ في شعب بني هاشم، و قد روينا عن الشيرازى ما رواه عن ابن عباس في قوله:
و السّابقون
الأوّلون، نزلت في أمير المؤمنين سبق النّاس كلّهم بالايمان و صلّى القبلتين و
بايع البيعتين.
الحميرى
و صلّى القبلتين و آل تيم
و اخوتها عدىّ جاحدونا
و صلّى إلى
الكعبة تسعا و ثلاثين سنة تاريخ الطّبرى بثلاثة طرق، و ابانة العكبرى من أربعة
طرق، و كتاب المبعث عن محمّد بن إسحاق، و التاريخ النّسوى، و كتاب الثعلبي، و كتاب
المادرى