responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 514

اللغة

(الأسى): الحزن.

المعنى‌

الزهد هو عدم الرغبة إلى شي‌ء كما قال اللَّه تعالى: وَ شَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ وَ كانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ‌- 20- يوسف» و دليل عدم الرغبة في الدّنيا عدم الحزن على ما فات منها و عدم الفرح بما يأتي منها، فيساوي عند الزاهد وجدان الدنيا و فقدانها، و هذا تعريض على من تظاهر بالزهد بترك العمل و لبس الخشن.

الترجمة

فرمود: تمام معنى زهد در دو كلمه از قرآن قرار دارد خداي سبحان فرمايد «تا اندوه نخورند بر آنچه از دست آنها رفته، و شاد نشوند بدانچه بدست آنها آيد 23- الحديد» و كسى كه بر گذشته اندوه نخورد و به آينده شاد نشود زهد را از دو سو بدست آورده.

الثامنة عشرة بعد أربعمائة من حكمه 7

(418) و قال 7: الولايات مضامير الرّجال.

اللغة

(المضامير) جمع مضمار و هى الأمكنة الّتي يقرن فيها الخيل للسباق و يطلق على مدّة السباق أيضا.

المعنى‌

نبّه 7 إلى أنّه كما يعرف جودة الفرس و جوهره في ميدان المسابقة، يعرف كفاية الرّجل و جوهره بتصدّيه للولاية على شعب أو صقع من حيث صحّة تدبيره في إدارة الامور و عدمها و قوّة رأيه و عزمه و ضعفه و من حيث عدله و ظلمه و من نواح اخر يرتبط بالولاية و الحكم.

الترجمة

فرمود: حكمرانى ميدان مسابقه مردان جهانست.

نام کتاب : منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة نویسنده : هاشمى خويى، ميرزا حبيب الله    جلد : 21  صفحه : 514
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست