للعلّامة السيّد دلدار عليّ بن محمّد معين النقويّ النصيرآباديّ اللكنهويّ (م 1235 ق) المجاز من آية اللَّه بحرالعلوم. طبع بالهند وكان على النسخة الأصلية تقريظ آية اللَّه بحرالعلوم والعلّامة الأمير السيّد عليّ صاحب الرياض.
ونقض الكتاب أبو أحمد ميرزا محمّد الأخباريّ المقتول سنة 1232 ق وسمّاه معاول العقول لقطع أساس الاصول، [2] وأساء فيه الأدب بالنسبة إلى العلّامة المؤلّف بل إلى أعاظم الأساطين، فكتب جمعٌ من تلاميذ المؤلّف في الردّ عليه كتاب مطارق الحقّ واليقين في كسر معاول الشياطين.
قاله في الذريعة (ج 2، ص 4، الرقم 7).
2- الاصول الأصليّة.
للفيض الكاشانيّ (م 1091 ق) قال محقّقه المحدّث الارمويّ في مقدّمة التحقيق، ص د: إنّ هذا الكتاب كالخلاصة من الفوائد المدنيّة للعالم الشهير المولى محمّد أمين الإسترآباديّ.
[1]. ترجمه بالفارسية تلميذه السيّد حمايت حسين النيشابوري الكنتوري المعروف بالسيّد علي بخش الحكيم المترجم في الكرام (ج 1، ص 441) منه نسختان في الرضويّة برقم 19045 و 22134 (الفهرست «اصول الفقه»، ج 16، ص 61- 63).
[2]. منه نسخة في مكتبة السيّد مرتضى النجومي بكرمانشاه، ومنها مصوّرة في مركز إحياء التراث الإسلامي برقم 1046 (الفهرست، ج 3، ص 305).
[3]. أمل الآمل، ج 1، ص 129؛ لؤلؤة البحرين، ص 86؛ الذريعة، ج 6، ص 168، الرقم 912. عرّف في فهرس مكتبة آية اللَّه الگلپايگاني نسخة منها، وبعد مراجعتنا إليها تبيّن أنّها ليست هي وهو كتاب آخر لم أعرف مؤلّفه.