أو بالعقل والنقل وإذا زار غير العالم [١] فيقصد أنّه تعالى علّم هذا النوع.
أو الشيعة.
أو يعم العلم بحيث يشمل التقليد.
أو يعم التعليم بما يشمل القابلية.
(وَاَصْلَحَ ما كانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيانا) : بعلم التجارات وغيرها.
أو بأدعيتنا ببركتهم :.
أو ببركتهم وأدعيتهم لنا.
(وَبِمُوالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ) أي : كلمة التوحيد ، كما قال الله تعالى : «لا إله إلّا الله حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي» فلمّا نقل علي بن موسى الرضا 7 الخبر ، قال : «ولكن بشروطها وأنا من
[١] يعني اذا زار العوام أحد الأئمّة : بهذه الزيارة فيقصد الزائر بقوله (علمنا الله الخ) تعليم الله له هذا النوع فتدبّر.