وعنه 6[١] : «ان عند الركن اليماني بابا [٢] من أبواب الجنة».
وأخرج الأزرقي عن مجاهد [٣] : «ما من انسان يضع يده على الركن اليماني ويدعو إلا استجيب له ، وأن بين الركن اليماني والركن الأسود سبعين [٤] ألف ملك لا يفارقونه منذ خلق الله [٥] البيت».
وعنه 6 : «ما بين الركن اليماني والحجر الأسود روضة من رياض الجنة».
[٦] الجامع اللطيف ص ٢٨ ، وذكره الفاكهي كما سبق ١ / ٤٦٨ ـ ٤٦٩ وحديث ما بين الركن اليماني والحجر روضة ذكره ابن كثير في البداية والنهاية ٥ / ١٥٦.
[٧] في (أ) ، (ب) (د) «البلوي». وفي (ج) «السهيلي». والسهيلي : أبو القاسم وأبو زيد عبد الرحمن بن الخطيب الخثعمي صاحب الروض الأنف. توفي بمراكش سنة ٥٥٨ ه. انظر : ابن خلكان ـ وفيات الأعيان ٣ / ١٤٣ ـ ١٤٤. وانظر الحديث في : الفاسي ـ شفاء الغرام ١ / ٢٧٢.
[٨] والحديث في النسخة (ج) «أن الركن اليماني والركن الأسود ياقوتتان من الجنة لو لا طمس من نورهما لأضاءا ما بين المشرق والمغرب». انظر : الجامع اللطيف ص ٢٢.