ما يصيده الكلب، من حيث إنّه صاده، لا من حيث الغسل و عدم الغسل) [1] لأنّ رجوعه إلى العموم إنّما هو لئلا يخلو الكلام عن الفائدة، و الفائدة هنا متحقّقة، و إن لم يرجع إليه. فتأمّل.
[1] جاء ما بين القوسين في هامش (ف). و ذكر بعد: هكذا في بعض النسخ.