نام کتاب : حاشية الكفاية نویسنده : العلامة الطباطبائي جلد : 1 صفحه : 162
قوله«ره»(ره)كما يظهر صدق هذا إلخ:(1)دعوى عهدتها على مدعيها.قوله«ره»أصالة عدم تحقق الانتساب إلخ [2]لو لم يعارض بالأصل في الجانب المقابل لأن غير القرشية عنوانوجودي كالقرشية لا عدمي فتأمل.قوله«ره»الّذي ينبغي ان يكون محل الكلام إلخ: [3]تغيير العنوان ليكون مناسبا للبحث الأصولي.قوله«ره»من باب الظن النوعيّ إلخ: [4]و الحق ان الأصول اللفظية مثل أصالة العموم و أصالة عدم القرينةحالها حال أصالة الظهور في ملاك الحجية عند العقلاء و سيجيء ما يتعلقبها من الكلام في باب حجية الظواهر.قوله كما هو الحال في عمومات الكتاب و السنة إلخ: [5]الحق ان في المقام تفصيلا و بين الكتاب و السنة فرقا توضيح ذلكان قوله تعالى أ فلا يتدبرون القرآن و لو كان من عند غير اللّه لوجدوا فيهاختلافا كثيرا(الآية)كما يدل على حجية ظهور الكتاب كما سيجيءكذلك يدل على عدم حاجة الكتاب في انكشاف مراداته إلى الخارج عنهو لازمه إيجاب الفحص عن المخصص في عمومات الكتاب لكن لا كلمخصص بل المخصص الواقع في نفس الكتاب.و اما نحو قوله تعالى ما آتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا
نام کتاب : حاشية الكفاية نویسنده : العلامة الطباطبائي جلد : 1 صفحه : 162