نام کتاب : حاشية الكفاية نویسنده : العلامة الطباطبائي جلد : 1 صفحه : 174
قوله أقوى من ظهور المطلق في الإطلاق إلخ:(1)دعوى قابلة للمنع بل الظاهر ان الموارد مختلفة فالظاهر عدمالحمل الا فيما إذا اقتضت خصوصية المورد قوة ظهور المقيد في التعيين.قوله(ره)تفاوت الافراد بحسب المحبوبية إلخ: : [2]فيه انه لا يوجب ظهورا يوجب الحمل على التأكد و لعله إليهالإشارة بقوله فتأمل و نظير الإشكال وارد على الوجه التالي أيضافتأمل.قوله«ره»تختلف حسب اختلاف المقامات إلخ: [3]و المراد ان قرينة الحكمة كما انها ربما تقتضي توسعة دائرةالمطلقات كذلك ربما تقتضي تضييق الدائرة و ذلك إذا كانت الحاجة إلىالقرينة لإفادة خصوصية زائدة على أصل المعنى.و من هنا يظهر ان هذا القسم و ان كان يوجب تضييق الدائرة منوجه فهو من وجه آخر يوجب توسعتها حيث يوجب نفى قيد زائد علىأصل المعنى يحتاج إلى مئونة زائدة.قوله«ره»انهما وصفان إضافيان إلخ: [4]هذا يناقض صدر الكلام الا ان يحمل على الإجمال الطاريو مقابله.تم و الحمد للّه ليلة الاثنين 23 ج 2 سنة 1367 قمرية
نام کتاب : حاشية الكفاية نویسنده : العلامة الطباطبائي جلد : 1 صفحه : 174