قد اشتهر البحث عن وجوب الفحص عن المخصّص، و اختلفوا فيه على أقوال [1]، فقد حكي عن بعض العامّة جواز التمسّك بالعمومات قبل الفحص [2]، و يستظهر ذلك من حواشي العلاّمة الإيروانيّ (قدّس سرّه) [3] و كأنّه يريد المناقشة في المسألة حسب الصناعة.
و المعروف المشهور [4] المدّعى عليه الإجماع [5]، عدم الجواز و وجوب الفحص.