و غير خفيّ: أنّ محلّ النزاع هنا هو ما إذا ورد المخصّص أو المقيّد، ثمّ شكّ في أنّ الطائفة الخاصّة الكذائيّة أيضا مشمولة العامّ، أم لا، لاحتمال عدم إرادتها في العامّ من الأوّل، أو لاحتمال ورود المخصّص الآخر، سواء كان التخصيص نوعيّا، أو فرديّا، فافهم و اغتنم.
المقام الأوّل: في مجازيّة العامّ المخصّص و عدمها
إذا تبيّن حدّ البحث و حدود المسألة المتخالف فيها، فنقول في المقام الأوّل: