responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) نویسنده : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    جلد : 1  صفحه : 506

است؛ امّا حضرت آقاى حاج سيّد هاشم بجاى عبارت وَ الائِمَّةِ الْمَعْصُومِينَ مى‌گفتند: وَ عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ، وَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ، وَ عَلِىِّ بْنِ مُوسَى، وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ، وَ عَلِىِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ، وَ الْمَهْدِىِّ صَاحِبِ الزَّمَانِ؛ و سپس بقيّه دعا را قرائت مى‌نمودند.

و در سجده آخر تمام نمازهايشان دعاى زير را قرائت ميكردند: يَا اللَهُ يَا اللَهُ يَا اللَهُ، أَنْتَ اللَهُ الَّذِى لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ.

تَجَبَّرْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ وَلَدٌ، وَ تَعَالَيْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ شَرِيكٌ، وَ تَعَظَّمْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ مُشِيرٌ، وَ تَقَهَّرْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ ضِدٌّ، وَ تَكَبَّرْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ وَزِيرٌ.

يَا اللَهُ يَا اللَهُ يَا اللَهُ، بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ ءَالِ مُحَمَّدٍ إلَّا فَرَّجْتَ عَنِّى.

و در مواقع مختلفى ديده شد كه تسبيحات ذيل را ميخواندند: سُبْحَانَ الدَّآئِمِ الْقَآئِمِ، سُبْحَانَ الْقَآئِمِ الدَّائِمِ، سُبْحَانَ الْحَىِّ الْقَيُّومِ، سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ، سُبْحَانَ رَبِّ الْمَلئِكَةِ وَ الرُّوحِ، سُبْحَانَ اللَهِ وَ بِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ الْعَلِىِّ الاعْلَى، سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى.

و در بين اذان و اقامه به سجده مى‌افتادند و اين دعا را ميخواندند: سَجَدْتُ لَكَ يَا رَبِّ خَاضِعًا خَاشِعًا ذَلِيلًا.

و دعاى زير را ايضاً در اوقات مختلفه قرائت مى‌نمودند: اللَهُمَّ يَا مُسَبِّبَ الاسْبَابِ، يَا سَبَبَ كُلِّ ذِى سَبَبٍ، يَا مُسَبِّبَ الاسْبَابِ مِنْ غَيْرِ سَبَبٍ؛ سَبِّبْ لِى سَبَبًا لَنْ أَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ ءَالِ مُحَمَّدٍ، وَ أغْنِنِى بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَ بِطَاعَتِكَ عَنْ‌

نام کتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) نویسنده : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    جلد : 1  صفحه : 506
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست