قلنا: الفرق قائم
للمثل[11]،
و ما قيل من أنّ أكثر اللغة مجازات[12]
[1] و لا يخفى أنّ جهل التاريخ لا يتمشّى في العامّ و
الخاصّ الواردين في الكتاب العزيز، لأنّ تاريخ نزول العامّ و الخاصّ منه مضبوط عند
المفسّرين، و إنّما يتمشّى في الأحاديث، و إنّ احتمال النسخ إنّما يتمشّى في
الأحاديث النبويّة فيما بعد عن الأئمة عليهم السّلام.